البداية و النهاية
إبتدت قصة بصدفة و صارت هي البداية و هي النهاية … مشاهدها مقطعة و لا هي ثابتة بالعقل و الغاية .
لكن إتركت علامة بالبال و الفكر و غطاية … ولا عدت قادر أحلها و لا أذكرها من عنايا .
إن سكت واويلاه و ان تكلمت يلوموني البشر معايا … لا تلوم أكثر يكفي إن مني الخطايا .
خرجت عن المألوف مهو بكيفي بكيف ذولاك الردايا … قد تكون فكرة أو عمل أو حتى شخص قاعد معايا .
طلاسم كلام و أنا قاعد مثل الساحر إللي مضيع سحره بدعاية … لأنه بالأصل هو ساحر و لا تنفع معه الهداية .
أحمد عبدالواحد أحمد الشريدة