قالت بثينة شعبان، مستشارة الرئيس السوري بشار الأسد، إن «دمشق تتوقع أن تمارس الولايات المتحدة المزيد من الضغوط على الأطراف التي تعارض
عملية السلام في سوريا».
وأوضحت شعبان، «أن سوريا تتوقع أن تزيد الولايات المتحدة الضغوط، على من يعارضون حل الأزمة في سوريا»، مضيفة أن «انسحاب القوات الروسية من سوريا، خطوة طبيعية، وأن دمشق ترحب بالتنسيق بين الولايات المتحدة وروسيا».