قال البيت الأبيض إن الرئيس باراك أوباما يعتزم أن يحدد ملامح رؤيته للعلاقات الأميركية الكوبية في خطاب مهم يلقيه خلال زيارة تاريخية الأسبوع المقبل للعاصمة الكوبية هافانا تهدف إلى جعل انفتاحه على الغريمة السابقة لواشنطن ‘لا رجعة فيه’.
وقبل زيارة أوباما التي تستمر ثلاثة أيام عبر بن رودس نائب مستشار الأمن القومي عن أمله في أن يذاع الخطاب المقرر أن يلقيه أوباما الثلثاء ‘للشعب الكوبي’، في جميع أنحاء الجزيرة، وقال إن حكومة كوبا الشيوعية لم تبد أي اعتراض على ذلك.