قال وزير الخارجية المصري سامح شكري أن «العلم المصري لم يتم رفعه من قبل على جزيرتي تيران وصنافير»، مؤكدا أن «أهم عنصر في ممارسة السيادة على أي أرض هو رفع العلم عليها، وهذا لم يحدث من جانب مصر على الجزيرتين».
وأوضح شكري في تصريحات صحافية إن «الجزيرتين وقعتا ضمن المياه الإقليمية للمملكة العربية السعودية، وإن عدم الإعلان عن ذلك كان بهدف إتاحة الفرصة للسلطات المعنية لممارسة عملها دون ضغوط».