عادت الناشطة الاجتماعية الكويتية سلوى المطيري أو “الباحثة الاجتماعية” كما تحب أن تطلق على نفسها، للظهور ولكن هذه المرة لتقدم حلاً علمياً لأزمة الطلاق التي تعصف بالمجتمعات الخليجية وخاصة في الكويت، وفقاً لرأيها.
واستعرضت المطيري وضع الزواج في الكويت من وجهة نظرها مثنية على دورها كخطابة في الفترة السابقة، مؤكدة أنها بذلت مجهوداً كبيراً في توفيق رأسين بالحلال، وأضافت أن من قامت سابقاً بتزويجهم عندما كانت تعمل خطابة لم يتطلقوا.
وأكدت المطيري لمتابعيها أنها ستقوم بعمل تخفيضات على الأسعار التي تطلبها لقاء التزويج وستكتفي فقط ب 300 دينار حال إتمام الزواج. ولم تخف سعادتها بعودتها للعمل كخطابة معتبرة أجرها في هذا الأمر كمن “يجاهد في سبيل الله”.