كنت بعمري صورة ساكنة و يمليها الفرح و السكوت … إنت إللي سكت عن عيني و بداخلك شين مكبوت .
لا تحارشني بعينك تراني ماني ناقص و عمري قد قارب للموت … أعتب عليك و على زماني ليه كانت فيه ذيك الصدود .
أعترف إنك قوي و أنا اللي يقويني رب ذيك البيوت … ما غفت عيني عن صورتك و أنا صادق عند ربي المعبود .
لك حياتك و لي حياتي و لا تعاود تراني سكرت بابن يجي منه الزود … ربما هنالك شين فالقلب لكن أحمد ربي إنه ماهو عود ! .
أحمد عبدالواحد أحمد الشريدة