الرئيسية / أقسام أخرى / فن وثقافة / «ناصر القصيباني» فتح الباب الخلفي لقضية السنة والشيعة

«ناصر القصيباني» فتح الباب الخلفي لقضية السنة والشيعة

الحلقة الثانية من برنامج سيلفي2 فتحت الباب الخلفي لقضية السنّة والشيعة، فما قدمه ناصر القصبي ليس جديدا ولا عميقا، ولكنه مهم جدا، الطرح سطحي للغاية لكنه لمس المشكلة من دون مجاملات ولا مبالغة ولا تعقيد وتقعير، حين ذكر أن ما يسمعه الأبناء من الأهل في هذا الموضوع غالبا ما يكون تعقبا وليس إقناعا، هذه البساطة في الطرح هي نجمة سيلفي في هذه الحلقة، الغناء والانشاد والبكاء والعويل والتعصب والغضب لن يخلق دينا ولا مجتمعا حضاريا، بل العقل والتفكر والاستقلالية هي التي تؤسس المجتمع القوي وتبني مستقبلا باهرا ووحدة وطنية، أحيانا.. يكون الباب الخلفي أكثر فائدة من الأمامي، لأنه يكشف عن كثرة الاشياء المركونة منذ سنوات طويلة بلا فائدة.

منارة
حلقة «سيلفي» الخاصة بالسنة والشيعة ذكرتني ببيع الملابس القديمة المركونة في الخزائن، تعجب الجميع ولكن قليلا منهم من يشتريها، وهذا حال الحلقة.. تعاطف معها كثيرون ولكن هل يطبقونها؟ هذا هو السؤال.

رأي خاص
كتب أحدهم في تويتر «القصبي أثار فتنة، ولم يحل المشكلة، طرح الداء ولم يقدم الدواء، فتح النافذة ولم يغلق الشبك فجاءه الهواء والحشرات، فلا هو استفاد ولا حفظ نفسه.. فقط سجل لنفسه نقطة».
رأي خاص بكاتبه نقلته ليكون الموضوع متوازنا بين الرأيين.

عن ALHAKEA

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*