امتلأت مواقع التواصل الاجتماعي بصور المفقودين والضحايا في هجوم نيس، وأنشأ ناشطون عبر موقع تويتر حساب SOS NICE لمساعدة الأهالي على معرفة مصير أبنائهم والتواصل مع مَنْ بقي منهم أحياء، بعضهم تم تأكيد وفاته، وآخرون لا يزالون في عداد المفقودين فيما يلي هوياتهم وجنسياتهم:
شقيقان من أصول عربية هما نجم الدين 7 سنوات، وأيمن 5 سنوات لايزال مصيرهم مجهولاً حتى اللحظة، وقد وجّه أقاربهم نداء استغاثة لمن يتعرف عليهم.
يذكر أن شهود عيان أكدوا لوسائل إعلام فرنسية أن تونسيين وجزائريين ومغاربة كانوا ضمن الضحايا الذين سقطوا خلال عملية الدهس الذين شاركوا في الاحتفالات البارحة.