نشر إليكم مقال للكاتب أحمد عبدالواحد الشريدة خص به مقاله بعنوان ((زمن الثقافة )) نص المقال أدناه، والتعليق لكم:-
غبنا عن الوعي في زمن الثقافة …
صار كلمن يعرف كل شي من كثر اللقافة .
أصبح فالحال فقط شغلنا الشاغل الرياضة … و كل هذا متوقع بسبب إتحاد و نفاقة ! .
لكن هذا حالنا بهالديرة أصبحت هبه وبلاغة ! … صارت مواسم الهبات تتحاذف علينا من كل بلد و حارة .
كنا زمان نفخر ومازلنا نفخر بذيج الحضارة … لكن شفايدة هالفخر بهالزمن برجال سيئين حتى بالإدارة .
كانت من إختصاصهم لكن هالحين صارت الدعوة داثرة ! … شحيت يلعب و محيت يلخبط حتى ذقنا المرارة ! .
صرت ما أفهم هالدنيا مدري ذكاها ولا هي مجرد إثارة … ساعات أقول أنا الصح ولا هالعالم العيارة ! .
تدور ساعات هالزمن لكن أحسها شوي بالبحر سمارة … أدري فوضة هالكلام لكن من زود ما عندنا من الشف بلاغة ! .
حسافة صرنا أميين من هالفساد إللي بكل وزارة … للعلم ترانا رجعنا للورا في كل المجالات مهو بس بالرياضة .
لكن صار حديثنا وقتي عن كل مشكلة مارة … ننساها بعد فترة يمكن لأنا مثقفين بكل مجال حتى باللباقة ! .
كل زمن يتجدد أملنا أكثر لكن مشكلتها تزيد الحماقة … أي أمل برايكم نبتدي فيه إن كان صحة ولا تعليم أو سياسة الملاقة ! .
كلها خربت يا ولد العم و صارت لعبة و خرابة … هذا واقعنا ياخوي يامن تقرا وتسمع كل هالثقافة .
نعم ناقصين ثقافة و لا هو عيب لما نذكرها بلطافة … أنا زهقت من هالقصة يا فلان لكن نبي حل وين هي الخلاصة ؟ !