الشباب هم الاستراتيجية الحقيقية للكويت عن طريق الاستثمار في طاقاتهم و تحقيق طموحاتهم وتهيئة الفرص المناسبة لهم
الشباب ليست كلمة يتم المتاجرة فيها او عتبة للصعود عليها او استغلال لطموحاتهم وامالهم لمطامع شخصيات معينة
عندما نتحدث عن الفرص الوظيفية فهم يحتاجون الى العدالة و المساواة في تطبيقها فهم اكثر ما يعانون منه آفة الواسطة
دعم المشاريع الشبابية لا يقتصر على الامور المادية فقط بل الى مسح البيروقراطية الموجودة في الواقع
لذلك اتعهد ان وفقني الله ان تكون اولى اولوياتي هي تسخير الطاقات الشبابية في خدمة البلد وكف الفساد عن كل ما يواجههم لرفعة الكويت