يامن هواه قد أضاع فكري و أضلني … كيف السبيل لعودت هواك دلني .
الشوق لهواك قد كثر و بعثرني … زاد همي و قد حال بينك و بيني .
عجز الشوق عن هواك و عني … ما كنت يوما ما أظن بهبوب هواك بكوني .
ربما حلمت بك سابقا و لم أثني … لكنني اليوم أشتم هوا عطرك بفني .
هبوب هواك كانت و لازالت قبل العلني … هل أراك ثانية ليست بساعة من الزمني ؟ .
أحمد عبدالواحد أحمد الشريدة