ترقد بقايا مئذنة المسجد الأموي الذي يعود العتيق في باحته التي كانت بديعة ذات يوم إلى جوار شظايا صواريخ وأبواب أثرية لكن وبعد سنوات من القتال لا يزال أشهر آثار حلب صامد.
ودمرت المنارة والأسواق المغطاة المحيطة بالمسجد في المعارك.
وعانى المسجد من حريق خلفه المغول حين سيطروا على حلب في عام 1260.
وبدا المسجد بجدرانه المحترقة التي تملؤها آثار الأعيرة النارية موحشا.
الجيش السوري سيطر على المسجد بعد معارك مع المعارضة، حيث كان المسجد كان على خط المواجهة بين الجيش السوري ومقاتلي المعارضة.
سكاي نيوز عربية