قال النائب السابق عبدالحميد دشتي أشعر بسعادة وراحة ضمير بعد صدر بحقه احكام بالسجن تخطى عدد سنواتها اكثر من 30 سنة.
واعتبر دشتي انه في ظل تقارب الأسر الحاكمة في الخليج والاملاءات، والخشية من كلمة أو حتى تغريدة نقد لسياساتهم تجعل البعض يعتقد باني مطارد وهذا بنظره، ولانه من الدول المارقة وفقاً للمعايير الانسانية والمواثيق الدولية، وفق تعبيره.
وقال دشتي: “لن أجامل في حق أو روح أو حرب جاهلية ، عهداً قطعته على نفسي أن أمرغ أنف الظالم أينما كان ومن كان، وبذلك أشعر بسعادة وراحة ضمير وبمساحة حرية أكبر.”