جريدة الحقيقة الإلكترونية
كشفت الإدارة العامة لأمن المنافذ البرية عن أكثر من نصف مليون مسافر عبر البر خلال عشرة أيام (من 10 حتى 19 الجاري)، وحسب إحصائية الإدارة فقد دخل البلاد 257 ألفاً، مقابل 250 ألف مغادر.
وحظي منفذ النويصيب بنصيب الأسد من حيث حركة السفر، إذ استقبل 165916 قادما و158711 مغادرا، تلاه منفذ السالمي الذي استقبل 78375 قادما و201 76 مغادر، وأخيرا حل منفذ العبدلي بإجمالي 13139 قادماً و15576 مغادراً.
واعلن مدير عام الإدارة بالانابة العقيد عبيد أبوصليب عن تشديد الإجراءات لتأمين المنافذ ومنع تسلل أي عناصر مشبوهة أو ممنوعات، لافتاً إلى أن التطوير يتواصل لمواجهة الزخم في حركة السفر برا، وتسهيل إجراءات الدخول والمغادرة.
أعلن مدير عام الإدارة العامة لأمن المنافذ البرية بالإنابة العقيد عبيد ابو صليب عن تشديد الإجراءات لتأمين المنافذ ومنع تسلل أي عناصر مشبوهة.
وقال في تصريح صحفي إن إحصائية حركة الدخول والخروج خلال الفترة من 10 – 19 الجاري كشفت عن أن أكثر من نصف مليون مسافر براً، حيث دخل البلاد 257430 فيما غادر 250488 شخصا بإجمالي يبلغ 507918 مسافرا.
وأشار إلى أن منفذ النويصيب شهد أكثر حركات الدخول والخروج كثافة، حيث استقبل 165916 قادما و158711 مغادرا تلاه منفذ السالمي الذي استقبل 78375 قادما و201 76 مغادر ، ثم منفذ العبدلي استقبل 13139 و 15576مغادرا.
ولفت إلى أن الإدارة تحرص على أداء الواجبات المكلفة بها للإسهام في حفظ الأمن والنظام في البلاد، وذلك عبر دورها في تأمين منافذ البلاد البرية وتأمين عملية الدخول للبلاد والخروج منها وفق النظم واللوائح المقررة.
وأوضح في تصريح صحفي أن القيادة العليا لوزارة الداخلية ممثلة بنائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية الشيخ محمد الخالد ووكيل وزارة الداخلية الفريق غازي العمر تبدي اهتماما كبيرا بالإدارة العامة لأمن المنافذ البرية لدورها في توثيق حركة القادمين والمغادرين عبر المنافذ البرية.
وتهيب دائما الإدارة العامة للمنافذ البرية بالأخوة المسافرين التأكد قبيل سفرهم من عدم وجود أي منع سفر بالنسبة لهم والتأكد من صلاحية وثيقة السفر.
