مقابلة من غير ميعاد و لاهو بترتيب لكن بالكاد إني فيها عانيت … صارت قصة من نظرة واناشهد إني فيها غبت عن الوعي و سهيت .
مقابلة عيت لا تنتهي من طيب هالنظرة و شكثر فيها طولت و مديت … كل ما راحت يجيبها البال لأنها فيه و مللني و مليت .
إنطوت أيام و عدت سنة حاولت أنسى هالنظرة و يمكن إني تناسيت … الواقع ما عاد مثل أول يا فلان حتى النظر أصبح ماله بيت .
عجيب أمرج ياهالنظرة تغربلين إللي ما يتغربل وانا عمري عنج ما لهيت … كانت نظرة و صارت قصة و موضوع بخاطري و بعدها إنعميت !.
أحمد عبدالواحد أحمد الشريدة