الرئيسية / برلمان / مجلس الأمة يواصل مناقشة استجواب سمو رئيس مجلس الوزراء في جلسة سرية

مجلس الأمة يواصل مناقشة استجواب سمو رئيس مجلس الوزراء في جلسة سرية

عبدالله فهاد: لسنا حريصين على الحكومة ولكن لدينا استحقاقات يجب إنجازها

قال النائب عبدالله فهاد لسنا حريصين على الحكومة ولكن لدينا استحقاقات يجب إنجازها وهناك مظالم يجب ردها وحصلنا على وعود بذلك في القريب العاجل.

وتابع النائب عبدالله فهاد موعدنا مع الحكومة في دور الانعقاد المقبل اذا لم يتحقق الإنجاز فلدينا أكثر من عشرين نائب وليس ستة فقط.

أكد النائب محمد هايف أنه سيستجوب رئيس الوزراء الشيخ جابر المبارك في حال عدم وفاء الحكومة بالتزامها.

وقال هايف : لم نوقع على ورقة عدم التعاون مع رئيس الوزراء في الاستجواب الأول لأننا لسنا ممن يقبضون أو يتأثرون بالخارج، بل نقيس المواقف على ما نراه مناسبا، ووفق ذلك رأينا ان نقف هذا الموقف فنحن امام التزام وأوفينا به.
وأضاف في تصريح صحافي لن نسمح لأنفسنا بأن يحركنا “تويتر ” أو غيره مؤكدا التزام مجموعة كبيرة من النواب بهذا الموقف ، ولجنة التحقيق التي شكلت لمتابعة محاور الاستجواب قد يضم إليها ما يتضمنه محور الاستجواب الثاني.

 

مجلس الأمة يواصل مناقشة استجواب سمو رئيس مجلس الوزراء في جلسة سرية

انتهى الاستجواب الأول الموجه لسمو رئيس الوزراء الشيخ جابر المبارك بالموافقة على تشكيل لجنة تحقيق لمتابعة الملفات الواردة في محاور الاستجواب مكونة من ثلاثة نواب هم راكان النصف وجمعان الحربش وعودة الرويعي.

 

ووافق مجلس الأمة بأغلبية 31 عضوا على سرية الاستجواب الثاني لسمو رئيس مجلس الوزراء.

خاص | قطب برلماني: من خمسة الى ستة موقعين على كتاب عدم التعاون فقط

ذكر قطب برلماني في تصريح خاص لـ “سرمد” ان بعد زوال هاجس ابطال المجلس وتحصين المحكمة الدستورية فان الاغلبيه الساحقة من النواب ضد الاستجوابات التأزيمية والمعلن عن نواياها مسبقاً وسيتصدون لها ومن كان من النواب مع المعارضة العقلانية تركهم الان فالأغلبية تريد العمل والتشريع وانجاز القوانين وخدمة المواطنين .

 

وأكد القطب البرلماني انه حتى الان النواب المستجوبين مادتهم ضعيفة ولم يعرضوا مستندات ولا وثائق باختصار شديد مجرد كلام في كلام ..
واما عن عدم التعاون فلن يستطيعوا تحصيل اكثر من ٥ او ٦ نواب يوقعون على كتاب عدم التعاون  فكما ذكرت معظم النواب اتصدموا من عرض النواب المستجوبين فهو عرض ضعيف ودون ادلة.

من كانوا يريدون مناقشة الاستجواب في جلسة علنية كان القصد تجريح سمو رئيس مجلس الوزراء والاستعراض امام الناس و اغلبية النواب تعي ذلك  فصوت اكثر من ٣٦ عضو مع سرية مناقشة الاستجواب .

 

وأشار الى ان  التصويت كان على سرية الاستجوابين الاثنين المقدمين لسمو رئيس مجلس الوزراء لذلك بعد انتهاء مناقشة الاستجواب الاول سيتم مناقشة الاستجواب الثاني لسمو الرئيس ايضا في جلسة سرية
وعن موقف وزير الاسكان قال سيعبر استجوابه بسلام

* المستجوبون لن يقدموا كتاب عدم التعاون لعدم حصولهم على ١٠ أسماء

ذكرت مصادر نيابية في تصريح خاص لـ “سرمد” أنهم لا يتوقعون تقديم المستجوبين كتاب عدم التعاون لعدم تمكنهم من الحصول على ١٠ اسماء ومؤشر ذلك انهم لم يجدوا نائبا عاشرا يوقع على طلب النداء بالاسم في التصويت على طلب سرية الجلسة

وأشارت المصادر إلى أن عدد من النواب فضلوا السرية حتى لا يتم إحراجهم متوقعين أن يكون الاستجواب الثاني لرئيس الوزراء في جلسة سرية أيضا .

ولفتت المصادر إلى أن عبدالكريم الكندري لن يوقع عدم التعاون في استجواب المطير لكن سيوقع عدم التعاون في استجواب رئيس الوزراء الثاني المقدم من العدساني  موضحين أن النواب المستجوبين عرضوا ٧ فيديوهات منها مقطع عرضه الطبطبائي لوزير الداخلية السابق وزير الدفاع الحالي الشيخ محمد الخالد  يتحدث عن الأغلبية المبطلة بأنها كانت تلعب بالمجلس لعب .

سمو رئيس الوزراء يفند الاستجواب عقب استئناف الجلسة 

يستعد سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك لتفنيد بنود الاستجواب وذلك عقب استئناف الجلسة .

وكان النائبان وليد الطبطبائي وشعيب الموزري قد انتهوا من الحديث عن بنود استجوابهم لسمو رئيس الوزراء قبل رفع الجلسة لمدة نصف ساعة .

يذكر أن النائب خالد الشطي قد ذكر أن الاستجواب ضعيف وأن النواب المستجوبون ما عندهم شيء واصفا الاستجواب بانه مجرد تغريدات من موقع “تويتر” .

ياسر أبل : سأصعد المنصة إلا إذا استجد أمر ما

 

بتصريحه قبل قليل قال وزير الاسكان ياسر أبل : سأصعد المنصة وأناقش الاستجواب في جلسة علنية اليوم وهذا ما تم الاتفاق عليه إلا إذا استجد أمر ما .

اللافت بالامر ان الوزير قد ختم تصريحه بقوله : إلا أذا استجد أمر ما ، مما يعطي انطباعا أن لدى الفريق الحكومي تكتيكا غير معلن أو مفاجأة ما .

* الغانم يأمر بإخلاء القاعة لمناقشة الاستجواب الموجه لسمو رئيس الوزراء  

أمر رئيس مجلس الأمة الكويتي مرزوق علي الغانم بإخلاء قاعة عبدالله السالم من الحضور للبدء بمناقشة الاستجواب الموجه إلى سمو الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء بصفته في جلسة سرية بناء على طلب وزير العدل ووزير الدولة لشؤون مجلس الأمة الدكتور فالح العزب.

وقال الوزير العزب في كلمة له بعد أن انتقل مجلس الأمة في جلسته التكميلية اليوم الأربعاء إلى بند الاستجوابات ان “الحكومة تطلب مناقشة الاستجواب في جلسة سرية والحكومة تتقدم بهذا الطلب من واقع مسؤوليتها الدستورية والثقة التامة بالتجاوب البناء من قبل مجلسكم بكل ما من شأنه الحفاظ على الممارسة البرلمانية السليمة وفي الأطر الدستورية”.

وأضاف الوزير العزب ” ولما كان الاستجوابين الموجهين إلى سمو الشيخ جابر مبارك الحمد الصباح سمو رئيس مجلس الوزراء قد تضمنا اتهامات للحكومة قد تمس أشخاص في أمور لها طابع الخصوصية للأشخاص الذين قد تطالهم مناقشته”.

واستطرد قائلا “ولما كانت المادة (30) من الدستور تنص على أن الحرية الشخصية مكفولة الأمر الذي قد لا يسمح بمناقشة تفاصيل الاتهامات الواردة في الاستجوابين بشكل علني”.

وذكر ان الاستجواب الأول الموجه من النواب وليد الطبطبائي ومحمد المطير وشعيب المويزري لسمو رئيس مجلس الوزراء بصفته “تضمن اتهامات بوجود صفقات مشبوهة للأسلحة المبالغ في أسعارها ومنها صفقة (اليورو فايتر) وهي أمور تعتبر من الأسرار العسكرية التي لا يجوز بحث تفاصيلها في جلسة علنية لما قد تتضمنه بعض البيانات والمعلومات من مساس باعتبارات المصلحة العليا للبلاد الموجب الحفاظ على سريتها بالنظر إلى طبيعتها الخاصة ومقتضيات صرفها التي قد لا تجيز الكشف عنها”.

وأشار الوزير العزب إلى أن نص المادة (94) من الدستور يجيز عقد الجلسة سرية مضيفا ان ” نصوص الدستور قد تساند بعضها بعض فقد نصت المادة (94) من الدستور على ان جلسات مجلس الأمة علنية ويجوز عقدها سرية بناء على طلب الحكومة أو رئيس المجلس أو عشرة أعضاء وقد تكون مناقشة الطلب في جلسة سرية”.

وأكد الوزير العزب ان “الاستجواب هو من أهم الأدوات الرقابية البرلمانية لتفعيل رقابة مجلس الأمة على أعمال السلطة التنفيذية وتتجلى فيه المسؤولية بأوضح مظاهرها لذلك قد حدد الدستور في ممارسة عضو مجلس الأمة لهذا الحق أن يكون مستوفيا لجميع الضوابط والأعراف الدستورية المستقرة بخصوصه وأن يراعى بشأنه المصلحة العامة”.

وكان رئيس مجلس الأمة مرزوق علي الغانم قد أخذ موافقة مجلس الأمة في بداية مناقشة بند الاستجواب الموجه من النواب الطبطبائي والمطير والمويزري إلى سمو رئيس الوزراء بصفته والمكون من خمسة محاور على تثبيت الكتاب الذي تقدم به النائب المويزري يطلب فيه انضمامه للنائبين الطبطبائي والمطير في تقديم الاستجواب بدلا من عضو مجلس الأمة المبطل مرزوق الخليفة والذي كانت المحكمة الدستورية قد أبطلت عضويته في مجلس الأمة بناء على حكم المحكمة الدستورية الصادر بتاريخ 3 مايو الجاري.

وكان سمو الشيخ جابر مبارك الحمد الصباح قد أكد في جلسة مجلس الأمة التكميلية اليوم جاهزيته لمناقشة الاستجوابين.

يذكر ان الاستجواب الأول الموجه إلى سمو الشيخ جابر مبارك الحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء بصفته من النواب الدكتور وليد الطبطبائي ومحمد المطير وشعيب المويزري يتضمن خمسة محاور يتعلق الأول وفق مقدميه ب”مخالفة القانون وسوء استعمال السلطة فيما مارسته الحكومة بانتقائية أو انتقامية أو بدوافع سياسية في تأويل القانون وفي تطبيقه وذلك بما أصدرته من مراسيم أو قرارات بسحب أو إسقاط أو إفقاد الجنسية عن بعض حامليها”.

أما المحور الثاني فيتعلق حسب ما رآه النواب ب”مخالفة المعاهدات والمواثيق الدولية وسوء استعمال السلطة فيما مارسته الحكومة بانتقائية أو انتقامية أو بدوافع سياسية في إصدارها تشريعات مخالفة لتنفيذ التزاماتها بموجب العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية”.

ويتعلق المحور الثالث وفق النواب ب”تفشي الفساد وتراجع ترتيب دولة الكويت 20 مركزا في السنة الأخيرة فقط والإصرار على تعيين شخصيات فقدت شرط الكفاءة والأهلية وبعضهم سقط سياسيا لشغل المناصب المهمة والاستراتيجية في الدولة مما يشير إلى انتقال فشلهم إلى أماكن أخرى في مؤسسات الدولة إضافة إلى تنحية الكفاءات المؤهلة ذات الخبرة في مجالها والتي أثبتت جدارتها في أداء أعمالها”.

ورأى مقدموا طلب الاستجواب في المحور الرابع أن “برنامج عمل الحكومة لم يعد على أسس سليمة والتفريط بأصول استراتيجية للدولة” فيما تناول المحور الخامس وفق مقدمي طلب الاستجواب “زيادة الأعباء على المواطنين والإخلال بمبدأ المساواة”.

 

أما الاستجواب الثاني المقدم من النائبين رياض العدساني وشعيب المويزري فيشمل محورا واحدا يتعلق حسب مقدمي الطلب ب”وجود العديد من المخالفات والتجاوزات المالية والإدارية والفنية والإنشائية واستمرار عدم معالجتها بسبب الإهمال وضعف المتابعة وفقدان التنسيق وربط الأعمال وهي من صميم اختصاص رئيس مجلس الوزراء”.

* المجلس يوافق على طلب الحكومة بسرية مناقشة استجواب سمو رئيس الوزراء بموافقة ٣٣ عضوا مقابل رفض ٢٨ عضوا

* مجلس الأمة يرفض طلب رفع الحصانة عن الحريص والهدية والحجرف ووليد الطبطبائي

رفض مجلس الأمة في جلسته التكميلية اليوم طلبات النيابة العامة برفع الحصانة النيابية عن النواب وليد الطبطبائي ومبارك الحجرف ومحمد الهدية ومبارك الحريص في عدد من القضايا.

وكانت اللجنة التشريعية قد احالت الى مجلس الامة تقارير بشأن ثلاثة طلبات للنيابة العامة برفع الحصانة النيابية عن النواب الاربعة.
ورفض المجلس  طلب النيابة العامة رفع الحصانة عن النائب د.وليد الطبطبائي في القضية رقم (83/2013) حصر العاصمة (16/2013) جنح المباحث، بعد موافقة 28 عضوا فقط من 56 عضوا.

كما رفض المجلس طلب النيابة العامة رفع الحصانة عن النائب مبارك الحجرف في القضية رقم (675/2016) حصر الجهراء (93/2016 جنايات الجهراء)، بعد موافقة 19 عضوا فقط من 56 عضوا.

ورفض طلب النيابة العامة رفع الحصانة عن النائبين مبارك الحريص ومحمد الهدية في القضية رقم (551/2016) حصر حولي (607/2016 جنايات المباحث)، بعد موافقة 18 عضوا فقط من 57 عضوا.

مجلس الأمة يرفض طلب رفع الحصانة النيابية عن النواب مبارك الحريص ومحمد الهدية ومبارك الحجرف في قضايا فرعيات ووليد الطبطبائي في قضية تجمهر .

افتتح رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم الجلسة التكميلية اليوم، بعد أن رفعها لمدة نصف ساعة، وذلك لعدم اكتمال النصاب.

رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم يرفع الجلسة نصف ساعة لعدم اكتمال النصاب.

 

عن ALHAKEA

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*