قال بنك الكويت الوطني ان سعر صرف الدولار الامريكي ارتفع الاسبوع الماضي اثر زيادة التوقعات برفع اسعار الفائدة في الولايات المتحدة الامريكية هذا العام والاصلاح الضريبي المقترح من ادارة الرئيس الامريكي دونالد ترامب.
واضاف (الوطني) في تقريره الاسبوعي الصادر اليوم الاحد ان رئيسة المجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي جانيت يلن اقرت بأن مسارات التوظيف والأجور والضغوط السعرية تغيرت عن التوقعات السابقة.
واوضح ان البنك المركزي الامريكي سيبدا بتخفيض التحفيز النقدي اولا عن طريق التخلص من بعض السندات التي يحملها في ميزانيته البالغة قيمتها 5ر4 تريليون دولار مشيرا الى ان عمليات الاصلاح الضريبي التي سيعلن عنها الرئيس ترامب ستفجر معركة حول العبئ الضريبي الذي سيتم القاؤه على ذوي الدخول العالية.
وذكر ان الخطة تقترح خفض نسبة الضرائب على الافراد الاعلى دخلا الى 35 في المئة في حين ستكون نسبة الضريبة على الشركات 20 في المئة.
وعن اسعار السلع قال (الوطني) ان ارتفاع اسعار النفط والضرر جراء الإعاصير في الولايات المتحدة الامريكية ونمو الاقتصادات ساهمو في ازالة احساس المنتجين بالاستسلام لواقع أن أسعار النفط ستكون منخفضة في المستقبل.
واوضح ان مبيعات المساكن الجديدة في الولايات المتحدة الاميكية سجلت 560 ألفا مقابل التوقعات البالغة 585 ألفا وهو ثاني تراجع على التوالي في شراء المساكن الأمريكية الجديدة في سبتمبر الماضي.
وذكر ان الاقتصاد الأمريكي سجل نموا في الربع الثاني من العام الحالي بأسرع مما كان متوقعا ليسجل أسرع وتيرة نمو في أكثر من سنتين لافتا الى ان زخم هذا النمو تباطأ في الربع الثالث بسبب إعصاري هارفي وإيرما اللذين خفضا النشاط الاقتصادي.
وذكر ان الناتج المحلي الإجمالي ارتفع بمعدل سنوي نسبته 1ر3 في المئة في الفترة ما بين أبريل ويونيو الماضيين متوقعات ان تشهد البيانات الاقتصادية مزيدا من التراجع في سبتمبر الماضي بعد أن ضرب الإعصار إيرما فلوريدا في بداية الشهر.
وعن منطقة اليورو توقع (الوطني) ان يبلغ التضخم السنوي فيها 5ر1 في المئة في سبتمبر الماضي وذلك بحسب المراجعة الاولية لمكتب إحصاءات الاتحاد الأوروبي وسط توقعات بان يكون للطاقة أعلى معدل سنوي للتضخم.
واضاف (الوطني) في تقريره الاسبوعي الصادر اليوم الاحد ان رئيسة المجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي جانيت يلن اقرت بأن مسارات التوظيف والأجور والضغوط السعرية تغيرت عن التوقعات السابقة.
واوضح ان البنك المركزي الامريكي سيبدا بتخفيض التحفيز النقدي اولا عن طريق التخلص من بعض السندات التي يحملها في ميزانيته البالغة قيمتها 5ر4 تريليون دولار مشيرا الى ان عمليات الاصلاح الضريبي التي سيعلن عنها الرئيس ترامب ستفجر معركة حول العبئ الضريبي الذي سيتم القاؤه على ذوي الدخول العالية.
وذكر ان الخطة تقترح خفض نسبة الضرائب على الافراد الاعلى دخلا الى 35 في المئة في حين ستكون نسبة الضريبة على الشركات 20 في المئة.
وعن اسعار السلع قال (الوطني) ان ارتفاع اسعار النفط والضرر جراء الإعاصير في الولايات المتحدة الامريكية ونمو الاقتصادات ساهمو في ازالة احساس المنتجين بالاستسلام لواقع أن أسعار النفط ستكون منخفضة في المستقبل.
واوضح ان مبيعات المساكن الجديدة في الولايات المتحدة الاميكية سجلت 560 ألفا مقابل التوقعات البالغة 585 ألفا وهو ثاني تراجع على التوالي في شراء المساكن الأمريكية الجديدة في سبتمبر الماضي.
وذكر ان الاقتصاد الأمريكي سجل نموا في الربع الثاني من العام الحالي بأسرع مما كان متوقعا ليسجل أسرع وتيرة نمو في أكثر من سنتين لافتا الى ان زخم هذا النمو تباطأ في الربع الثالث بسبب إعصاري هارفي وإيرما اللذين خفضا النشاط الاقتصادي.
وذكر ان الناتج المحلي الإجمالي ارتفع بمعدل سنوي نسبته 1ر3 في المئة في الفترة ما بين أبريل ويونيو الماضيين متوقعات ان تشهد البيانات الاقتصادية مزيدا من التراجع في سبتمبر الماضي بعد أن ضرب الإعصار إيرما فلوريدا في بداية الشهر.
وعن منطقة اليورو توقع (الوطني) ان يبلغ التضخم السنوي فيها 5ر1 في المئة في سبتمبر الماضي وذلك بحسب المراجعة الاولية لمكتب إحصاءات الاتحاد الأوروبي وسط توقعات بان يكون للطاقة أعلى معدل سنوي للتضخم.