قال بنك الكويت الوطني ان سعر صرف الدولار الامريكي انخفض الاسبوع الماضي امام العملات الرئيسية الاخرى نتيجة المخاوف من خطة الاصلاح الضريبية المطروحة للنقاش حاليا في المؤسسات التشريعية الامريكية.
واضاف (الوطني) في تقريره الاسبوعي الصادر اليوم الاحد عن (اسواق النقد) ان الاضواء سلطت الأسبوع الماضي على الخطة الضريبية الذي لم تتضح تفاصيلها رغم اعتبارها اكبر إصلاح في قانون الضريبة الأمريكي منذ ثمانينات القرن الماضي.
واوضح ان الجمهوريين في مجلس الشيوخ اقترحوا خفض الضريبة على الشركات بنسبة 20 في المئة وتأجيل التطبيق الى 2019 والتي كانت مخيبة لآمال الأسواق.
وذكر ان أي تأخير محتمل في تنفيذ الخفض الضريبي في الولايات المتحدة أو احتمال تخفيف الإصلاحات المقترحة سيكون له اثار لا تصب في مصلحة سعر الصرف الدولار الامريكي.
وبين ان مخاوف الشركات في بريطانيا استمرت بشأن خروجها من الاتحاد الأوروبي لاسيما مع التقدم البطيء في المحادثات حول كيفية تدفق السلع والخدمات بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي بعد خروج بريطانيا منه في مارس 2019 ما عزز المخاوف من خروج عدد هائل من الشركات المتعددة الجنسيات.
وأشار الى ان بيانات الميزان التجاري في الصين اظهرت ارتفاع الصادرات بوتيرة أبطأ في أكتوبر الماضي رغم ان نمو الواردات تجاوز التوقعات في إشارة إلى أن الطلب المحلي بقي قويا بالرغم من قيام الصين بحملة مشددة لمحاربة التلوث.
وبين ان بيانات التضخم في الصين فاقت التوقعات الاسبوع الماضي إذ ارتفع مؤشر سعر المستهلك بنسبة 9ر1 في المئة من سنة لأخرى متجاوزا توقعات المحللين بارتفاع نسبته 8ر1 في المئة.
واضاف (الوطني) في تقريره الاسبوعي الصادر اليوم الاحد عن (اسواق النقد) ان الاضواء سلطت الأسبوع الماضي على الخطة الضريبية الذي لم تتضح تفاصيلها رغم اعتبارها اكبر إصلاح في قانون الضريبة الأمريكي منذ ثمانينات القرن الماضي.
واوضح ان الجمهوريين في مجلس الشيوخ اقترحوا خفض الضريبة على الشركات بنسبة 20 في المئة وتأجيل التطبيق الى 2019 والتي كانت مخيبة لآمال الأسواق.
وذكر ان أي تأخير محتمل في تنفيذ الخفض الضريبي في الولايات المتحدة أو احتمال تخفيف الإصلاحات المقترحة سيكون له اثار لا تصب في مصلحة سعر الصرف الدولار الامريكي.
وبين ان مخاوف الشركات في بريطانيا استمرت بشأن خروجها من الاتحاد الأوروبي لاسيما مع التقدم البطيء في المحادثات حول كيفية تدفق السلع والخدمات بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي بعد خروج بريطانيا منه في مارس 2019 ما عزز المخاوف من خروج عدد هائل من الشركات المتعددة الجنسيات.
وأشار الى ان بيانات الميزان التجاري في الصين اظهرت ارتفاع الصادرات بوتيرة أبطأ في أكتوبر الماضي رغم ان نمو الواردات تجاوز التوقعات في إشارة إلى أن الطلب المحلي بقي قويا بالرغم من قيام الصين بحملة مشددة لمحاربة التلوث.
وبين ان بيانات التضخم في الصين فاقت التوقعات الاسبوع الماضي إذ ارتفع مؤشر سعر المستهلك بنسبة 9ر1 في المئة من سنة لأخرى متجاوزا توقعات المحللين بارتفاع نسبته 8ر1 في المئة.