قال الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور عبداللطيف الزياني اليوم الثلاثاء ان لسمو أمير دولة الكويت دور محوري ومهم في خدمة قضايا الأمتين العربية والإسلامية على مختلف الصعد.
وأكد الزياني في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) لدى وصوله إلى البلاد لحضور حفل اختتام فعاليات المعرض الدولي العاشر للاختراعات في الشرق الأوسط بدعوة من النادي العلمي الكويتي “استحقاق صاحب السمو وبجدارة لقب قائد الإنسانية”.
وأضاف أن “حصول صاحب السمو على هذا اللقب الذي على ضوءه أصبحت الكويت مركزا للعمل الانساني يعد دلالة قوية على جهود سموه في خدمة الانسانية وأن ما قدمه سموه للكويت مقدر لدى الجميع والأهم لدى أبناء الشعب الكويتي العزيز”.
وأوضح “أننا نرى الجهود المتواصلة لصاحب السمو في تعزيز مكانة دولة الكويت خاصة ودول مجلس التعاون عامة في خدمة الأمتين العربية والإسلامية” مضيفا أن سموه “قائد وسياسي محنك وشخصية محبوبة لدى الجميع”.
وأعرب الزياني عن التهنئة لصاحب السمو ودولة الكويت وشعبها “الكريم المحبوب من جميع أبناء دول التعاون” بحلول مناسبة الأعياد الوطنية وذكرى تولي صاحب السمو مقاليد الحكم والتي تعد “ذكرى عزيزة على قلوب أبناء دول مجلس التعاون”.
من جهة أخرى أشاد الزياني بالجهود التي يبذلها مجلس إدارة النادي العلمي الكويتي في تنظيم معرض الاختراعات المتميز الذي يسهم في دعم المخترعين الشباب.
وأعرب عن فخره لرؤية مشاركة أكثر من 40 دولة وعدد كبير من المخترعين في هذا المحفل.
وأشاد بطموح القائمين على النادي اذ ان مثل هذا الطموح يشجع ويزيد العزم على مواصلة دعم الشباب وذلك في اطار توجهات أصحاب الجلالة والسمو قادة دول المجلس بالتواصل مع الشباب ودعم المخترعين والابتكار وتوفير البيئة التي تجعل الشباب قادرا على صنع العمل بدلا من البحث عنه.
وأفاد الزياني ان مثل هذه المحافل والمعارض تصنع البيئة وتوفر اجواء التفاعل ما بين القطاع الخاص والمخترعين لافتا إلى الدور الكبير الذي يقوم به هذا القطاع الذي يعد محركا للاقتصاد والعمل.
وأضاف أن تعاون مؤسسات القطاعين العام والخاص وغرف التجارة بدول مجلس التعاون يشكل دائرة مكتملة الأركان تدعم المخترعين.
وأكد الزياني في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) لدى وصوله إلى البلاد لحضور حفل اختتام فعاليات المعرض الدولي العاشر للاختراعات في الشرق الأوسط بدعوة من النادي العلمي الكويتي “استحقاق صاحب السمو وبجدارة لقب قائد الإنسانية”.
وأضاف أن “حصول صاحب السمو على هذا اللقب الذي على ضوءه أصبحت الكويت مركزا للعمل الانساني يعد دلالة قوية على جهود سموه في خدمة الانسانية وأن ما قدمه سموه للكويت مقدر لدى الجميع والأهم لدى أبناء الشعب الكويتي العزيز”.
وأوضح “أننا نرى الجهود المتواصلة لصاحب السمو في تعزيز مكانة دولة الكويت خاصة ودول مجلس التعاون عامة في خدمة الأمتين العربية والإسلامية” مضيفا أن سموه “قائد وسياسي محنك وشخصية محبوبة لدى الجميع”.
وأعرب الزياني عن التهنئة لصاحب السمو ودولة الكويت وشعبها “الكريم المحبوب من جميع أبناء دول التعاون” بحلول مناسبة الأعياد الوطنية وذكرى تولي صاحب السمو مقاليد الحكم والتي تعد “ذكرى عزيزة على قلوب أبناء دول مجلس التعاون”.
من جهة أخرى أشاد الزياني بالجهود التي يبذلها مجلس إدارة النادي العلمي الكويتي في تنظيم معرض الاختراعات المتميز الذي يسهم في دعم المخترعين الشباب.
وأعرب عن فخره لرؤية مشاركة أكثر من 40 دولة وعدد كبير من المخترعين في هذا المحفل.
وأشاد بطموح القائمين على النادي اذ ان مثل هذا الطموح يشجع ويزيد العزم على مواصلة دعم الشباب وذلك في اطار توجهات أصحاب الجلالة والسمو قادة دول المجلس بالتواصل مع الشباب ودعم المخترعين والابتكار وتوفير البيئة التي تجعل الشباب قادرا على صنع العمل بدلا من البحث عنه.
وأفاد الزياني ان مثل هذه المحافل والمعارض تصنع البيئة وتوفر اجواء التفاعل ما بين القطاع الخاص والمخترعين لافتا إلى الدور الكبير الذي يقوم به هذا القطاع الذي يعد محركا للاقتصاد والعمل.
وأضاف أن تعاون مؤسسات القطاعين العام والخاص وغرف التجارة بدول مجلس التعاون يشكل دائرة مكتملة الأركان تدعم المخترعين.