حلمٌ آخر يتلاشى على الطريق..
وثَوار في القلبِ يَعلو..
لَم يمُت بَعد في الرُّوح الحَريق!
حُلُمًا آخر يتلاشى..
وهل بَقِيَ مع الحلِم بالمِحنة صديق؟!
من يُلام على الصِّراع..
ومن يصنَع مِن الحزنِ إبداع..
ومن يَسمو ومَن يَعلو..
صار الحزن في كُتُبي إيقاع ..
حلمٌ آخر يتَلاشى على الطَّريق..
بعدَما كان الحُلم بالوَفاء أنيق..
خيبة وراء خيبة..
كيفَ يتَّسع في الخَيبَة مضيق..
أَبَكت ثَكلى دونَ إيقاع؟
أعانَت ليلى في الوداع..
أكان هناك عاشِقاً للنساء..
ومات في حرق الأوجاع..
حُلم آخر يتَلاشى ،وهل بقِيَت أحلام..
أحلامُنا صارت أمنِيات في المنام!
بَل صارت روايات وقِصص وأحلام..
ما زلت اعزف ألحاناً مُفعمة بالآمال..
ما زلت أعدو على الطريق..
صوتٌ إلهيّ يعيش بي..
أبقِيت غيرَه آمال؟
حُلمًا آخر يتلاشى على الطريق..
بقلمي سندس مسعود
اليكي يا شاعرة فلسطين : عفوا اقصد صارقه فلسطين فتاه في 18 عشر من عمرها تحبس اباها منذ 5 اشهر سندس سلمة ابوها لاسرائيل حرمة اطفال ابرياء من جيل 6 شهور الى جيل 17 سنة حرمة امها من زوجها لاغراض دنيئة لارضاء اخوالها طردتني من البيت لطردي غرورها اصبحت فحمة في البيت لاني اطالب بحقي لا اريد شيء فقط اريد ابي, من تدعي بحبها ودفاعها عن فلسطين طبعا فلسطين متبرية منها ومن امثالها ونطلب منكي يا ينت اسرائيل الافراج عن ابيكي المحبوس ……. كيف لفتاة تدعي انها شاعرة والشعراء اعظم والطف ما يكون وتسلم والدها لبني صهيون.
من قلب الحدث انا رجل ابلغ من العمر 90 عاما وشهادة ميلادي 15 عاما كيف لي ان احيا واعيش بامان وابي خلف الضبان ومن قام بحبسه اختي سندس التي تدعي انها شاعرة لفسطين وعاشقتها كيف لعقلي ان يستوعب ان شاعرتنا تزج ابي وتسلمه للشرطة الاسرائيلية بايديها القدرتين انصحكي يا من كنتي اختي ان لا تكتبي عن فلسطين …….. خلي فلسطين لاهلها