وقال الطبيب هومي رازافي وزملائه من مركز تحليل الأمراض في كولورادو إن 10 بالمئة فقط من المصابين جرى تشخيص إصابتهم بالمرض، ويتلقى 5 بالمئة فقط من المؤهلين للعلاج علاجا من المرض.
ونقلت رويترز عن رازافي: “أحد الأهداف الرئيسية لهذا التحليل أن نقول انتبه. لدينا مشكلة خطيرة.. كان يجب علينا القضاء على هذا قبل وقت طويل”.
ويعد التهاب الكبد الوبائي (بي) أكثر انتشار في أفريقيا جنوب الصحراء وآسيا. ويعتبر الانتقال من الأم إلى الطفل هو المصدر الرئيسي للإصابات الجديدة.
ويقدر مؤلفو الدراسة بأن 291 مليونا و992 ألف شخص إجمالا أصيبوا بالتهاب الكبد الوبائي في 2016، أو ما يمثل نحو 3.9 بالمئة من عدد سكان العالم.
وجرى تشخيص الإصابة لنحو 29 مليون شخص أو ما يعادل 10 بالمئة من الأشخاص المصابين بالتهاب الكبد الوبائي (بي).