دائما الشجره المثمر هي من تقذف وهذا المثل المعروف انطبق علي الوكيل المساعد لشوون الجنسية ووثائق السفر اللواء مازن الجراح فرغم جهودة الكبيرة في تطوير العمل ومحاربة المزورين وتقنين الزيارات وحرصه الكبير علي محاربة الظواهر السلبيه ومنع دخول الوافدين من اعمار ال ٦٥ بعد ان اكتضت مرافق وزارة الصحه بهم مستغلين خدماتها وادويتها الباهضه
قرار ات جريئة ومفيده انفرد بها الشيخ مازن الهدف منها وقف كل الظواهر السلبيه والتجاوزات حيث وضع مصلحة الوطن والمواطن نصب عينيه بعيدا عندالمحاباة والمحسوبيه
ورغم هذه الانجازات المشهودة له
الا اننا نري من يهاجم هذه القامة الامنيه ويبث الاشاعات للنيل من سمعته دون خوف من الله او مراعات لمشاعر هذا القيادي المحنك ومشاعر ذويه
وبدورنا نقول للشيخ مازن … لاتحزن فقلوب الكويتيين معك وهم يعرفون ويقدرون دورك الكبير الذي قمت به من منطلق الواجب الوطني والوظيفي فقد اديت الامانة بكل اخلاص وصدق بارك الله في جهودك وواصل انجازاتك ولا تلتفت للاشاعات التي يطلقها المغرضون والمتضررون من اصلاحاتك