قبل سبعة عشر عاما، خطفت طفلة حديثة الولادة تبلغ من العمر ثلاثة أيام فقط من جانب سرير والدتها في مشفى في مدينة كيب تاون جنوب افريقيا.
وأنجب الزوجان المزيد من الأطفال لكن لم يتوقفا عن البحث عن ابنتهما المفقودة زافيني.
ثم حصلت صدفة لا تصدق حيث دخلت ابنتهما ذات الحادية عشرة من العمر المدرسة الثانوية، حيث لاحظت طالبة تكبرها سنا و تبدو مثلها تماما.
وخلال أيام اتصلت العائلة بالشرطة التي أجرت اختبار الحامض النووي وتوصلت الى أنها الطفلة المفقودة.