استنكر وكيل وزارة التربية الدكتور هيثم الأثري بشدة التغريدات المسيئة التي نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، والصادرة من رئيس قسم يعمل في إحدى المدارس الثانوية، معرباً عن أسفه الشديد واستياءه العميق من خروج وتدوين مثل هذه العبارات والألفاظ غير الأخلاقية من معلم ومربي يفترض أن يكون قدوة لأبنائنا الطلبة.
وأكد الدكتور هيثم الأثري في بيان صحافي اليوم، إتخاذ وزارة التربية كافة الإجراءات القانونية والإدارية فوراً تجاه هذا الفعل المشين من أحد المنتسبين للوزارة، مشدداً في الوقت ذاته، أن الوزارة ستقوم بإنهاء خدمات هذا المعلم ليكون عبرة لكل من تسول له نفسه القيام بمثل هذه التصرفات المسيئة أو الخروج عن النص، إلى جانب اتخاذ إجراءات رادعة تكفل عدم تكرار مثل هذه الأفعال.
وشدد الدكتور هيثم الأثري، على أن وزارة التربية حريصة كل الحرص على صون كرامة المواطنين وأولياء الأمور وكافة القاطنين على أرض الكويت، مثلما حرصت دائماً على حفظ هيبة المعلم، وأنها لن تسمح بأي تصرف فردي يسئ لسمعة المعلمين الأفاضل وبناة أجيال المستقبل، والعقاب الرادع سيكون دائماً في مواجهة الخارجين على قواعد الأدب والقوانين.
وأوضح الدكتور هيثم الأثري، أن التربية تسبق التعليم واحترام الآخرين يجب أن يكون كما كان دائما من أساس ثوابتنا في في الوزارة، مشيراً إلى حرص الوزارة في ألا تتسبب هذه التصرفات الفردية في الخروج عن أطر النظم واللوائح المحددة والتي تضمن التعامل باحترام متبادل بين أولياء الأمور والطلبة ومعلميهم.
وأكد الدكتور هيثم الأثري في بيان صحافي اليوم، إتخاذ وزارة التربية كافة الإجراءات القانونية والإدارية فوراً تجاه هذا الفعل المشين من أحد المنتسبين للوزارة، مشدداً في الوقت ذاته، أن الوزارة ستقوم بإنهاء خدمات هذا المعلم ليكون عبرة لكل من تسول له نفسه القيام بمثل هذه التصرفات المسيئة أو الخروج عن النص، إلى جانب اتخاذ إجراءات رادعة تكفل عدم تكرار مثل هذه الأفعال.
وشدد الدكتور هيثم الأثري، على أن وزارة التربية حريصة كل الحرص على صون كرامة المواطنين وأولياء الأمور وكافة القاطنين على أرض الكويت، مثلما حرصت دائماً على حفظ هيبة المعلم، وأنها لن تسمح بأي تصرف فردي يسئ لسمعة المعلمين الأفاضل وبناة أجيال المستقبل، والعقاب الرادع سيكون دائماً في مواجهة الخارجين على قواعد الأدب والقوانين.
وأوضح الدكتور هيثم الأثري، أن التربية تسبق التعليم واحترام الآخرين يجب أن يكون كما كان دائما من أساس ثوابتنا في في الوزارة، مشيراً إلى حرص الوزارة في ألا تتسبب هذه التصرفات الفردية في الخروج عن أطر النظم واللوائح المحددة والتي تضمن التعامل باحترام متبادل بين أولياء الأمور والطلبة ومعلميهم.