دفع الجيش الوطني اليمني، وقوات التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، بتعزيزات عسكرية كبرى إلى جبهات الساحل الغربي، استعداداً لخوض عمليات عسكرية كبرى، تزامنت مع إطلاق نداءات تحذيرية من التحالف للسكان في الحديدة، والدعوة لتجنب مناطق المواجهات.
وأكدت مصادر عسكرية في الساحل الغربي لموقع “سبتمبرنت”، أن “وحدات كبيرة من القوات السودانية العاملة في اليمن ضمن قوات التحالف العربي، وصلت الى جبهة الحديدة، لتعزيز القوات الموجودة هناك”، لاستكمال تحرير المناطق التي لا تزال تحت سيطرة ميليشيا الحوثي الانقلابية.
وأوضحت المصادر أن “التعزيزات الجديدة تضم أعداداً كبيرة من أفراد القوات المسلحة السودانية، وآليات عسكرية”، كاشفةً أنها ستشارك في المعارك الدائرة جنوب مدينة الحديدة، ومدخلها الشرقي”.
ووصلت قوات جديدة من ألوية العمالقة، إلى الساحل الغربي، لتعزيز القوات على التخوم الجنوبية، والشرقية للمدينة.
وذكرت مصادر متطابقة أن القوات “ستشارك إلى جانب القوات الموجودة، في تمشيط وتعقب ما تبقى من جيوب الميليشيا في المزارع والأحراش، بمناطق شرق الدريهمي، والتحيتا، وبيت الفقيه، وحيس”.
ووزعت قوات الجيش الوطني، وقوات التحالف العربي، منشورات تحذيرية، ونداءات لسكان مدينة الحديدة، وتحديداً السائقين ومستخدمي الطريق الرابط بين الحديدة وصنعاء، للابتعاد عن المنطقة بين دوار مطاحن البحر الأحمر، ومثلث كيلو 16 شرق مدينة الحديدة.
وحمل أحد المنشورات خارطة للمنطقة للتحذير من الاقتراب منها، حفاظاً على سلامة السكان.
ودعت المنشورات أبناء مدينة الحديدة، إلى رفض الانصياع للميليشيا الحوثية، أو القتال في صفوفها.
وأكدت مصادر عسكرية في الساحل الغربي لموقع “سبتمبرنت”، أن “وحدات كبيرة من القوات السودانية العاملة في اليمن ضمن قوات التحالف العربي، وصلت الى جبهة الحديدة، لتعزيز القوات الموجودة هناك”، لاستكمال تحرير المناطق التي لا تزال تحت سيطرة ميليشيا الحوثي الانقلابية.
وأوضحت المصادر أن “التعزيزات الجديدة تضم أعداداً كبيرة من أفراد القوات المسلحة السودانية، وآليات عسكرية”، كاشفةً أنها ستشارك في المعارك الدائرة جنوب مدينة الحديدة، ومدخلها الشرقي”.
ووصلت قوات جديدة من ألوية العمالقة، إلى الساحل الغربي، لتعزيز القوات على التخوم الجنوبية، والشرقية للمدينة.
وذكرت مصادر متطابقة أن القوات “ستشارك إلى جانب القوات الموجودة، في تمشيط وتعقب ما تبقى من جيوب الميليشيا في المزارع والأحراش، بمناطق شرق الدريهمي، والتحيتا، وبيت الفقيه، وحيس”.
ووزعت قوات الجيش الوطني، وقوات التحالف العربي، منشورات تحذيرية، ونداءات لسكان مدينة الحديدة، وتحديداً السائقين ومستخدمي الطريق الرابط بين الحديدة وصنعاء، للابتعاد عن المنطقة بين دوار مطاحن البحر الأحمر، ومثلث كيلو 16 شرق مدينة الحديدة.
وحمل أحد المنشورات خارطة للمنطقة للتحذير من الاقتراب منها، حفاظاً على سلامة السكان.
ودعت المنشورات أبناء مدينة الحديدة، إلى رفض الانصياع للميليشيا الحوثية، أو القتال في صفوفها.