رغم الادعاءات حول تورطه في قضية اغتصاب فتاة قبل سنوات بالولايات المتحدة، ساد نجم كرة القدم البرتغالي كريسستيانو رونالدو شعور بالارتياح لدى عودته إلى مدينة مانشستر الإنجليزية بعد سنوات من رحيله عن صفوف مانشستر يونايتد.
وعاد رونالدو أمس الثلاثاء، إلى ملعب “أولد ترافورد” معقل فريق مانشستر يونايتد ليقود فريقه الحالي يوفنتوس الإيطالي للفوز الثمين 1-0 على فريقه السابق في الجولة 3 من مباريات دور المجموعات في دوري أبطال أوروبا.
ورغم الهزيمة، علت أصوات مشجعي مانشستر يونايتد في مدرجات “أولد ترافورد” تهتف باسم الأسطورة البرتغالي الذي غادر الملعب وسط تصفيق حاد وهتافات مدوية من مشجعي فريقه القديم.
ورد رونالدو بتوجيه الشكر إلى الجماهير مع إيماءة أوضح من خلالها أن النادي الذي لعب له من 2003 إلى 2009 لا يزال يشغل مكاناً في قلبه.
وقبل مباراة الأمس، قال رونالدو إنه لن ينزعج بادعاءات تورطه في قضية اغتصاب، كما سبق له أن استنكر هذه الادعاءات.
ولم يقدم رونالدو (33 عاماً) في مباراة الأمس الأداء الراقي الذي اتسم به في الماضي، لكنه شارك في صنع الهدف الذي سجله الأرجنتيني باولو ديبالا في الدقيقة 17.
وركزت الصحف الإنجليزية الصادرة اليوم الأربعاء، على الفارق الكير بين يوفنتوس ومانشستر يونايتد والذي ظهر بشكل واضح في مباراة الأمس.
وذكرت صحيفة ذا تلغراف: “كان يوفنتوس البارع هو من تفوق على منافسه الساذج”.
وأوضح البرتغالي جوزيه مورينيو المدير الفني لمانشستر يونايتد: “يجب أن أعترف بأن يوفنتوس من مستوى مختلف، وإذا كان الناس لا يرغبون في تقبل هذا، فإنها مشكلتهم”.
كما أثار جورجيو كيليني وليوناردو بونوتشي مدافعا يوفنتوس إعجاب مورينيو بشكل خاص حيث قال: “السيد بونوتشي والسيد كيليني يمكنهما إلقاء محاضرات في جامعة هارفارد عن كيفية صنع قلب دفاع جيد”.
وعندما سخر أحد مشجعي يوفنتوس من مورينيو خلال سير المباراة، أشار المدرب البرتغالي إليه بثلاثة أصابع في إشارة إلى الثلاثية التاريخية (دوري وكأس إيطالي ودوري أبطال أوروبا) التي أحرزها مع إنتر ميلان الإيطالي في 2010.
ورفع يوفنتوس رصيده إلى 9 نقاط في صدارة المجموعة الثامنة بعد ثلاثة انتصارات متتالية ليدنو بشدة من حجز بطاقة التأهل الأولى من هذه المجموعة إلى الدور الثاني (دور الستة عشر) لدوري الأبطال.
واحتفل رونالدو بالفوز سريعاً بعد صفارة نهاية المباراة ونجح في إسعاد أحد مشجعيه بشكل غير تقليدي عندما حاول المشجع الوصول لرونالدو ومنعه الأمن من الوصول إليه قبل أن يسمح له رونالدو بالاقتراب منه والتقاط صورة “سيلفي” معه.
وعاد رونالدو أمس الثلاثاء، إلى ملعب “أولد ترافورد” معقل فريق مانشستر يونايتد ليقود فريقه الحالي يوفنتوس الإيطالي للفوز الثمين 1-0 على فريقه السابق في الجولة 3 من مباريات دور المجموعات في دوري أبطال أوروبا.
ورغم الهزيمة، علت أصوات مشجعي مانشستر يونايتد في مدرجات “أولد ترافورد” تهتف باسم الأسطورة البرتغالي الذي غادر الملعب وسط تصفيق حاد وهتافات مدوية من مشجعي فريقه القديم.
ورد رونالدو بتوجيه الشكر إلى الجماهير مع إيماءة أوضح من خلالها أن النادي الذي لعب له من 2003 إلى 2009 لا يزال يشغل مكاناً في قلبه.
وقبل مباراة الأمس، قال رونالدو إنه لن ينزعج بادعاءات تورطه في قضية اغتصاب، كما سبق له أن استنكر هذه الادعاءات.
ولم يقدم رونالدو (33 عاماً) في مباراة الأمس الأداء الراقي الذي اتسم به في الماضي، لكنه شارك في صنع الهدف الذي سجله الأرجنتيني باولو ديبالا في الدقيقة 17.
وركزت الصحف الإنجليزية الصادرة اليوم الأربعاء، على الفارق الكير بين يوفنتوس ومانشستر يونايتد والذي ظهر بشكل واضح في مباراة الأمس.
وذكرت صحيفة ذا تلغراف: “كان يوفنتوس البارع هو من تفوق على منافسه الساذج”.
وأوضح البرتغالي جوزيه مورينيو المدير الفني لمانشستر يونايتد: “يجب أن أعترف بأن يوفنتوس من مستوى مختلف، وإذا كان الناس لا يرغبون في تقبل هذا، فإنها مشكلتهم”.
كما أثار جورجيو كيليني وليوناردو بونوتشي مدافعا يوفنتوس إعجاب مورينيو بشكل خاص حيث قال: “السيد بونوتشي والسيد كيليني يمكنهما إلقاء محاضرات في جامعة هارفارد عن كيفية صنع قلب دفاع جيد”.
وعندما سخر أحد مشجعي يوفنتوس من مورينيو خلال سير المباراة، أشار المدرب البرتغالي إليه بثلاثة أصابع في إشارة إلى الثلاثية التاريخية (دوري وكأس إيطالي ودوري أبطال أوروبا) التي أحرزها مع إنتر ميلان الإيطالي في 2010.
ورفع يوفنتوس رصيده إلى 9 نقاط في صدارة المجموعة الثامنة بعد ثلاثة انتصارات متتالية ليدنو بشدة من حجز بطاقة التأهل الأولى من هذه المجموعة إلى الدور الثاني (دور الستة عشر) لدوري الأبطال.
واحتفل رونالدو بالفوز سريعاً بعد صفارة نهاية المباراة ونجح في إسعاد أحد مشجعيه بشكل غير تقليدي عندما حاول المشجع الوصول لرونالدو ومنعه الأمن من الوصول إليه قبل أن يسمح له رونالدو بالاقتراب منه والتقاط صورة “سيلفي” معه.