حلقت مقاتلات أمريكية فوق غرب المحيط الهادي اليوم السبت، بينما انضمت حاملة الطائرات رونالد ريغان التي تعمل بالطاقة النووية إلى مدمرات يابانية وسفينة حربية كندية في أكبر مناورات للاستعداد القتالي تجري حول اليابان.
وحشدت اليابان والولايات المتحدة 57 ألف رجل من القوات البحرية والجوية للمشاركة في مناورات السيف المشحوذ التي تقام مرة كل عامين. ويزيد هذا العدد 11 ألفاً عن مناورات عام 2016 التي كانت محاكاة للقتال الجوي والإنزال البرمائي وتدريبات الدفاع ضد الصواريخ الباليستية.
وقال الأميرال كارل توماس قائد حاملة الطائرات الأمريكية في إفادة صحفية على متن الحاملة بينما كانت مقاتلات إف-18 تقلع للتحليق فوقه: “نحن هنا لتعزيز قدراتنا تحسباً للحاجة لها. تدريبات مثل السيف المشحوذ هي بالضبط ما نحتاجه”.
وانضمت ثماني سفن أخرى للتدريبات المضادة للغواصات في استعراض للقوة في مياه تخشى واشنطن وطوكيو من تزايد النفوذ الصيني عليها.
وتشارك سفينة إمداد كندية أيضا في مناورات السيف المشحوذ جنبا إلى جنب مع الفرقاطة التي أبحرت مع حاملة الطائرات ريغان اليوم السبت.
وحشدت اليابان والولايات المتحدة 57 ألف رجل من القوات البحرية والجوية للمشاركة في مناورات السيف المشحوذ التي تقام مرة كل عامين. ويزيد هذا العدد 11 ألفاً عن مناورات عام 2016 التي كانت محاكاة للقتال الجوي والإنزال البرمائي وتدريبات الدفاع ضد الصواريخ الباليستية.
وقال الأميرال كارل توماس قائد حاملة الطائرات الأمريكية في إفادة صحفية على متن الحاملة بينما كانت مقاتلات إف-18 تقلع للتحليق فوقه: “نحن هنا لتعزيز قدراتنا تحسباً للحاجة لها. تدريبات مثل السيف المشحوذ هي بالضبط ما نحتاجه”.
وانضمت ثماني سفن أخرى للتدريبات المضادة للغواصات في استعراض للقوة في مياه تخشى واشنطن وطوكيو من تزايد النفوذ الصيني عليها.
وتشارك سفينة إمداد كندية أيضا في مناورات السيف المشحوذ جنبا إلى جنب مع الفرقاطة التي أبحرت مع حاملة الطائرات ريغان اليوم السبت.