نشرت الأمم المتحدة قوات لحفظ السلام في شمال جنوب السودان، لتوفير الحماية عقب تصاعد وتيرة العنف الجنسي الشهر الماضي.
ونقلت وكالة “بلومبرغ” للأنباء، عن بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان القول اليوم الأحد، إن هناك 125 فتاة وسيدة يتلقين الرعاية الطبية عقب تعرضهن للاغتصاب أو الاعتداء الجنسي خلال عشرة أيام، أثناء سيرهن في شوارع بالقرب من بلدتي نهالدو وجيت في طريقهن إلى بلدة بينتيو في منطقة يونتي الغنية بالنفط.
وقال ديفيد شيارير رئيس البعثة: “أرسلت قوات حفظ السلام التابعة لبعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان على الفور دوريات للمنطقة لتوفير الحماية، كما أن فريقنا المعني بحقوق الإنسان فتح تحقيقاً لمعرفة منفذي الهجمات”.
وتأتي هذه الاعتداءات في الوقت الذي بدأت فيه جنوب السودان تطبيق اتفاق سلام بهدف إنهاء الصراع الدموي المستمرة منذ خمسة أعوام.
وقالت البعثة إن الاعتداءات وقعت في المناطق التي تسيطر عليها الحكومة، وقام بها شباب يرتدون ملابس مدنية أو زي عسكري.
وأضافت البعثة أن السيدات تعرضت أيضاً للضرب العنيف والسرقة.
ونقلت وكالة “بلومبرغ” للأنباء، عن بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان القول اليوم الأحد، إن هناك 125 فتاة وسيدة يتلقين الرعاية الطبية عقب تعرضهن للاغتصاب أو الاعتداء الجنسي خلال عشرة أيام، أثناء سيرهن في شوارع بالقرب من بلدتي نهالدو وجيت في طريقهن إلى بلدة بينتيو في منطقة يونتي الغنية بالنفط.
وقال ديفيد شيارير رئيس البعثة: “أرسلت قوات حفظ السلام التابعة لبعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان على الفور دوريات للمنطقة لتوفير الحماية، كما أن فريقنا المعني بحقوق الإنسان فتح تحقيقاً لمعرفة منفذي الهجمات”.
وتأتي هذه الاعتداءات في الوقت الذي بدأت فيه جنوب السودان تطبيق اتفاق سلام بهدف إنهاء الصراع الدموي المستمرة منذ خمسة أعوام.
وقالت البعثة إن الاعتداءات وقعت في المناطق التي تسيطر عليها الحكومة، وقام بها شباب يرتدون ملابس مدنية أو زي عسكري.
وأضافت البعثة أن السيدات تعرضت أيضاً للضرب العنيف والسرقة.