قالت مفوضة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان ميشيل،الأربعاء، إن مكتبها يسعى لدخول منطقة شينجيانغ في الصين، للتأكد من “التقارير المثيرة للقلق” بوجود معسكرات لإعادة التأهيل يجري احتجاز المسلمين الويغور وغيرهم من الأقليات المسلمة بها.
وترفض الصين انتقاد تصرفاتها في شينجيانغ وتقول إنها تحمي دين وثقافة الأقليات، وإن إجراءاتها الأمنية لازمة لمحاربة تأثير الجماعات “المتطرفة” التي تحرض على العنف هناك.
وقالت باشليه في مؤتمر صحفي في جنيف”: “طلبنا الدخول بشكل مباشر للمنطقة حتى نتمكن من التأكد ومعرفة صحة التقارير المثيرة للقلق التي نتلقاها”.