اشترطت الحكومة اليمنية الشرعية المعترف بها دولياً، اليوم الثلاثاء، تنفيذ اتفاق ستوكهولم على الأرض من قبل مليشيا الحوثي، قبيل الدخول في أي مشاورات جديدة.
وأكد وزير الخارجية اليمني خالد اليماني، خلال اجتماع عقده في العاصمة السعودية الرياض، مع سفراء الدول الـ 18 الراعية للعملية السياسية في اليمن، على دعم جهود الأمم المتحدة ومبعوثها الخاص لمواصلة عملية السلام، حسب وكالة سبأ اليمنية الحكومية.
وشدد على ضرورة تنفيذ اتفاق ستوكهولم من خلال إطار زمني واضح ومعلن، قبل المضي قدما لعقد جولة جديدة من المشاورات.
وأكد اليماني أهمية الدور الذي تلعبه الدول الراعية للعملية السياسية في اليمن، من خلال ممارسة الضغط على الحوثيين للانصياع للقرارات الأممية وتنفيذ مقتضيات اتفاق ستوكهولم، الذي تعثر تنفيذه حتى الآن.
وقال إن” التعثر في تنفيذ اتفاق ستوكهولم حول الحديدة، سينعكس على موقف الحكومة اليمنية من المشاورات القادمة، وأنه لا بد أولاً أن تكرس الجهود والطاقات لتحقيق خطوات ملموسة لتنفيذ اتفاق الحديدة على الأرض”.
وطالب الوزير اليمني، بإيضاح آليات عمل الأمم المتحدة في تنفيذ الاتفاق بصورة رسمية إلى الحكومة اليمنية لدراستها وتحديد الموقف منها.
وأشار إلى أن الحكومة اليمنية منفتحة ومستعدة للمشاركة الفاعلة، عقب تنفيذ اتفاق السويد بالكامل دون انتقاص، في أي مشاورات سياسية واضحة الأهداف والأطر والآليات التي تدعو إليها الأمم المتحدة وفق سقوف زمنية واضحة تحدد إمكانية قياس عملية التقدم، خاصة فيما يتعلق بمراقبة وقف إطلاق النار.
وأكد أن “صبر القوات الحكومية والقوات المشتركة سينفد”، محذراً من أن ذلك يهدد اتفاق ستوكهولم بصورة كبيرة، في إشارة إلى نية الحكومة اليمنية اللجوء إلى الحسم العسكري حال عدم انسحاب الحوثيين من الحديدة.
وأكد وزير الخارجية اليمني خالد اليماني، خلال اجتماع عقده في العاصمة السعودية الرياض، مع سفراء الدول الـ 18 الراعية للعملية السياسية في اليمن، على دعم جهود الأمم المتحدة ومبعوثها الخاص لمواصلة عملية السلام، حسب وكالة سبأ اليمنية الحكومية.
وشدد على ضرورة تنفيذ اتفاق ستوكهولم من خلال إطار زمني واضح ومعلن، قبل المضي قدما لعقد جولة جديدة من المشاورات.
وأكد اليماني أهمية الدور الذي تلعبه الدول الراعية للعملية السياسية في اليمن، من خلال ممارسة الضغط على الحوثيين للانصياع للقرارات الأممية وتنفيذ مقتضيات اتفاق ستوكهولم، الذي تعثر تنفيذه حتى الآن.
وقال إن” التعثر في تنفيذ اتفاق ستوكهولم حول الحديدة، سينعكس على موقف الحكومة اليمنية من المشاورات القادمة، وأنه لا بد أولاً أن تكرس الجهود والطاقات لتحقيق خطوات ملموسة لتنفيذ اتفاق الحديدة على الأرض”.
وطالب الوزير اليمني، بإيضاح آليات عمل الأمم المتحدة في تنفيذ الاتفاق بصورة رسمية إلى الحكومة اليمنية لدراستها وتحديد الموقف منها.
وأشار إلى أن الحكومة اليمنية منفتحة ومستعدة للمشاركة الفاعلة، عقب تنفيذ اتفاق السويد بالكامل دون انتقاص، في أي مشاورات سياسية واضحة الأهداف والأطر والآليات التي تدعو إليها الأمم المتحدة وفق سقوف زمنية واضحة تحدد إمكانية قياس عملية التقدم، خاصة فيما يتعلق بمراقبة وقف إطلاق النار.
وأكد أن “صبر القوات الحكومية والقوات المشتركة سينفد”، محذراً من أن ذلك يهدد اتفاق ستوكهولم بصورة كبيرة، في إشارة إلى نية الحكومة اليمنية اللجوء إلى الحسم العسكري حال عدم انسحاب الحوثيين من الحديدة.