للسبت العاشر على التوالي، تظاهر عدة آلاف من أصحاب “السترات الصفراء” في العاصمة الفرنسية، اليوم السبت، وسط تعزيزات أمنية مشددة.
وكانت الاحتجاجات السابقة قد شهدت أعمال عنف خلال أيام السبت التسعة الماضية.
من جهة أخرى، يواصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في جنوب غربي البلاد “الحوار الوطني الكبير” مع رؤساء بلديات يطالبونه بخطوات ملموسة محذرين من أن الكلمات وحدها لن تكون كافية لتهدئة غضب “السترات الصفراء”.
وكان ماكرون قد أطلق الحوار الوطني الشامل بفرنسا الأسبوع الماضي.
يشار إلى أن احتجاجات “السترات الصفراء” بدأت في منتصف نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي تعبيراً عن رفض الزيادات في ضريبة الوقود، ثم تحولت إلى احتجاج على سياسة الإصلاح الاقتصادي التي يطبقها ماكرون، الذي قدم حزمة من التنازلات المتعلقة بالضرائب والرواتب الشهر الماضي.
وكانت الاحتجاجات السابقة قد شهدت أعمال عنف خلال أيام السبت التسعة الماضية.
من جهة أخرى، يواصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في جنوب غربي البلاد “الحوار الوطني الكبير” مع رؤساء بلديات يطالبونه بخطوات ملموسة محذرين من أن الكلمات وحدها لن تكون كافية لتهدئة غضب “السترات الصفراء”.
وكان ماكرون قد أطلق الحوار الوطني الشامل بفرنسا الأسبوع الماضي.
يشار إلى أن احتجاجات “السترات الصفراء” بدأت في منتصف نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي تعبيراً عن رفض الزيادات في ضريبة الوقود، ثم تحولت إلى احتجاج على سياسة الإصلاح الاقتصادي التي يطبقها ماكرون، الذي قدم حزمة من التنازلات المتعلقة بالضرائب والرواتب الشهر الماضي.