جريدة الحقيقة الإلكترونية
قال المهاجم الغاني كيفن برنس بواتينغ، اليوم الثلاثاء، لدى تقديمه كلاعب جديد في صفوف برشلونة، إنه يعلم بأنه لن يلعب كأساسي مع الفريق الكاتالوني، لكنه أكد ضرورة العمل ومحاولة إثبات نفسه ومساعدة “البلاوغرانا” والاستمتاع بمشاهدة النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي.
وصرح بواتينغ: “أنا ممتن للغاية لحصولي على هذه الفرصة، أنا سعيد للغاية، ستكون أياماً لا تصدق في حياتي، إنه شرف كبير، أريد الاستمتاع والفوز بكل شيء”.
وأضاف: “بالأمس كنت حزيناً لتركي مجموعة رائعة في ساسولو، لكنها فرصة عظيمة ولا يمكن رفضها، كنت أريد الركض إلى برشلونة وليس الذهاب إليها بالطيران، إنه حلم لكنه أصبح حقيقة، أمر لا يصدق، إنه شرف كبير وأنا سعيد للغاية”.
وعن لعبه في خط الهجوم إلى جوار ميسي، والأوروغوياني لويس سواريز، قال: “شرف كبير اللعب إلى جانبهما، ميسي الأفضل في العالم، وسواريز أحد أفضل المهاجمين في العالم، كنت أشاهدهما عبر التلفاز واللعب معهما سيكون هدية كبيرة”.
وحول المركز الذي يفضله، قال: “مع اقترابي من عمر 32، دوري هو رأس الحربة وهو مثالي بالنسبة لي، لكن من المهم لأي لاعب أن يشارك في المكان الذي يرغبه الفريق، لكني أشعر براحة أكثر في مركز رأس الحربة”.
وأوضح بواتينغ أنه بحالة بدنية جيدة بعد إصابة مر بها مؤخراً: “شاركت 90 دقيقة كاملة مع ساسولو في المباراة الأخيرة”.
وصرح بواتينغ: “أنا ممتن للغاية لحصولي على هذه الفرصة، أنا سعيد للغاية، ستكون أياماً لا تصدق في حياتي، إنه شرف كبير، أريد الاستمتاع والفوز بكل شيء”.
وأضاف: “بالأمس كنت حزيناً لتركي مجموعة رائعة في ساسولو، لكنها فرصة عظيمة ولا يمكن رفضها، كنت أريد الركض إلى برشلونة وليس الذهاب إليها بالطيران، إنه حلم لكنه أصبح حقيقة، أمر لا يصدق، إنه شرف كبير وأنا سعيد للغاية”.
وعن لعبه في خط الهجوم إلى جوار ميسي، والأوروغوياني لويس سواريز، قال: “شرف كبير اللعب إلى جانبهما، ميسي الأفضل في العالم، وسواريز أحد أفضل المهاجمين في العالم، كنت أشاهدهما عبر التلفاز واللعب معهما سيكون هدية كبيرة”.
وحول المركز الذي يفضله، قال: “مع اقترابي من عمر 32، دوري هو رأس الحربة وهو مثالي بالنسبة لي، لكن من المهم لأي لاعب أن يشارك في المكان الذي يرغبه الفريق، لكني أشعر براحة أكثر في مركز رأس الحربة”.
وأوضح بواتينغ أنه بحالة بدنية جيدة بعد إصابة مر بها مؤخراً: “شاركت 90 دقيقة كاملة مع ساسولو في المباراة الأخيرة”.
