أكد إمام وخطيب المسجد النبوي بالمدينة المنورة فضيلة الشيخ صلاح بن محمد البدير, وقوفه الراسخ مع ولي الأمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ, وتأييده في الإجراءات والترتيبات التي أمر بها, لإطلاق عاصفة الحزم ضد المعتدين الحوثيين .
وقال في تصريح لوكالة الأنباء السعودية: نمد أيدينا لولاة أمرنا في المملكة العربية السعودية ونقول لهم نحن على العهد والوفاء والولاء, سلماً لمن سالمكم وحرباً على من حاربكم, ونحن الفداء لبلدنا ووطننا المملكة العربية السعودية, بلد الإيمان والتوحيد, سلاحه دماؤنا ودرعه أرواحنا, وحصنه أجسادنا, مشيداً بمشاركة الدول الشقيقة في هذه الحملة التي تقودها المملكة, لإيقاف عادية المعتدين الحوثيين, والقضاء على زحفهم وكسر شوكتهم .
وأضاف الشيخ البدير, إن خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ورعاه ـ, حين استشعر خطورة هذا الوضع على أمن المملكة ودول الخليج والدول العربية القريبة والمجاورة والسلم الدولي, وبعد تلقيه رسالة استنجاد من الرئيس الشرعي لليمن عبد ربه هادي منصور, قام ـ أيده الله تعالى ـ بما يوجبه الشرع, وتدعو إليه النخوة العربية والمسؤولية التاريخية والإسلامية, فأمر ببدء العملية العسكرية المسماة بعاصفة الحزم, التي تقودها المملكة العربية السعودية لردع الحوثيين, سائلاً المولى القدير أن يجزيه عن العرب والمسلمين خير الجزاء, وأن ينصر دينه ويعلي كلمته, وأن يبطل الباطل ويهزم حزبه وجنده, وأن يوفق قيادتنا الرشيدة لما فيه عز بلادنا وحفظ أمننا ومقدساتنا وعز العرب والمسلمين, وأن يبارك في جهودهم وأعمالهم, وأن يحفظهم بحفظه .
عام / إمام وخطيب المسجد النبوي : نعلن وقوفنا مع خادم الحرمين الشريفين وتأييدنا لأمره بإطلاق عاصفة الحزم
أكد إمام وخطيب المسجد النبوي بالمدينة المنورة فضيلة الشيخ صلاح بن محمد البدير, وقوفه الراسخ مع ولي الأمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ, وتأييده في الإجراءات والترتيبات التي أمر بها, لإطلاق عاصفة الحزم ضد المعتدين الحوثيين .
وقال في تصريح لوكالة الأنباء السعودية: نمد أيدينا لولاة أمرنا في المملكة العربية السعودية ونقول لهم نحن على العهد والوفاء والولاء, سلماً لمن سالمكم وحرباً على من حاربكم, ونحن الفداء لبلدنا ووطننا المملكة العربية السعودية, بلد الإيمان والتوحيد, سلاحه دماؤنا ودرعه أرواحنا, وحصنه أجسادنا, مشيداً بمشاركة الدول الشقيقة في هذه الحملة التي تقودها المملكة, لإيقاف عادية المعتدين الحوثيين, والقضاء على زحفهم وكسر شوكتهم .
وأضاف الشيخ البدير, إن خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ورعاه ـ, حين استشعر خطورة هذا الوضع على أمن المملكة ودول الخليج والدول العربية القريبة والمجاورة والسلم الدولي, وبعد تلقيه رسالة استنجاد من الرئيس الشرعي لليمن عبد ربه هادي منصور, قام ـ أيده الله تعالى ـ بما يوجبه الشرع, وتدعو إليه النخوة العربية والمسؤولية التاريخية والإسلامية, فأمر ببدء العملية العسكرية المسماة بعاصفة الحزم, التي تقودها المملكة العربية السعودية لردع الحوثيين, سائلاً المولى القدير أن يجزيه عن العرب والمسلمين خير الجزاء, وأن ينصر دينه ويعلي كلمته, وأن يبطل الباطل ويهزم حزبه وجنده, وأن يوفق قيادتنا الرشيدة لما فيه عز بلادنا وحفظ أمننا ومقدساتنا وعز العرب والمسلمين, وأن يبارك في جهودهم وأعمالهم, وأن يحفظهم بحفظه .