تبذل اليابان جهوداً لدعم برنامج اختبار فيروس كورونا، بتخفيف معايير الاختبارات وتقديم اختبارات “المستضدات” السريعة (المستضدات هي مواد تثير الاستجابة المناعية)، طبقاً لما ذكرته وكالة “كيودو” اليابانية للأنباء اليوم السبت.
وأضافت الوكالة أن الحكومة تعتزم الموافقة على أجهزة الاختبار، التي يمكن أن تحدد “المستضدات” لفيروس كورونا المستجد في غضون ما بين 15 و30 دقيقة.
وتم إلغاء قاعدة، كانت تستهدف فقط هؤلاء الذين يعانون من ارتفاع درجة الحرارة أكثر من 37.5 درجة، على مدى أربعة أيام على التوالي ليكونوا مؤهلين للاختبار.
وواجه المعيار انتقادات حادة نظراً لأنه يجعل الكثير من المرضى المحتمل إصابتهم بفيروس كورونا لا يخضعون للفحص، وتواجه الحكومة اتهامات باختبار عدد أقل بكثير من الأشخاص عن الدول الأخرى.
وتنص اللوائح الجديدة على ضرورة أن يتوجه أي شخص يعاني من صعوبات في التنفس وتعب شديد وارتفاع في درجة الحرارة إلى مركز صحة محلي.
وكانت اليابان قد أعلنت عن ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا إلى 15663، طبقاً لما ذكرته هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية “إن.إتش.كيه” اليوم، وارتفعت حصيلة الوفيات في مختلف أنحاء البلاد إلى 621، من بينها 13 من السفينة “دياموند برنسيس”.
وأضافت الوكالة أن الحكومة تعتزم الموافقة على أجهزة الاختبار، التي يمكن أن تحدد “المستضدات” لفيروس كورونا المستجد في غضون ما بين 15 و30 دقيقة.
وتم إلغاء قاعدة، كانت تستهدف فقط هؤلاء الذين يعانون من ارتفاع درجة الحرارة أكثر من 37.5 درجة، على مدى أربعة أيام على التوالي ليكونوا مؤهلين للاختبار.
وواجه المعيار انتقادات حادة نظراً لأنه يجعل الكثير من المرضى المحتمل إصابتهم بفيروس كورونا لا يخضعون للفحص، وتواجه الحكومة اتهامات باختبار عدد أقل بكثير من الأشخاص عن الدول الأخرى.
وتنص اللوائح الجديدة على ضرورة أن يتوجه أي شخص يعاني من صعوبات في التنفس وتعب شديد وارتفاع في درجة الحرارة إلى مركز صحة محلي.
وكانت اليابان قد أعلنت عن ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا إلى 15663، طبقاً لما ذكرته هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية “إن.إتش.كيه” اليوم، وارتفعت حصيلة الوفيات في مختلف أنحاء البلاد إلى 621، من بينها 13 من السفينة “دياموند برنسيس”.