علمت “الراي” بأن رجال الأمن عثروا على جثة وافده من الجنسيه الأميركية (مواليد 1994) تعمل معلمة بعد ورود بلاغ من أحد أصدقائها بأنها ترددت على شقة المتوفية أكثر من مرة خلال الأسبوعين الماضيين لكنها لم تجد أي رد منها عندما طرقت باب شقتها مما اضطرها لإبلاغ مخفر المنطقة.
وأفاد مصدر أمني “الراي” بأن رجال الأمن وبعد تيقيهم البلاغ، توجهوا الى السكن الكائن في منطقة حولي وتم فتح الشقة بنعد استصدار إذن قانوني بذلك، ليلاحظوا انتشار رائحة كريهة بداخلها حيث عثروا على الجثة متعفنة. وقد تم إبلاغ النيابة والأدله الجنائية وجرى نقل الجثة للطب الشرعي لمعرفهفة سبب الوفاة.