شهدت إسبانيا في الساعات الأخيرة زيادة في بؤر تفشي فيروس كورونا في مناطق مختلفة في البلاد، خاصةً في دور رعاية المسنين، والمناطق الزراعية أين يعمل عمال موسميون، فضلاً عن الحالات “الوافدة”، في حين تجمعات الشباب تثير القلق أيضاً بسبب احتفالات الصيف.
وظهرت أكثر من 12 بؤرة، بعد رفع القيود على التنقل يوم الأحد الماضي، إثر 98 يوماً من فرض حالة الطوارئ الصحية، وبعد أن تسبب الوباء في 28325 وفاة،و246752 إصابة وفق الأرقام الرسمية الإسبانية.
ولا تزال دور رعاية كبار السن، البؤرة الرئيسية في إسبانيا، بعد كشف عدد أكبر من الحالات.
وهناك أيضاً المزارع التي تستضيف خلال فصل الصيف الآلاف من العمال الموسميين الذين يجمعون الفاكهة الموسمية، خاصةً في منطقة أراغون شمال،، أين عاودت 4 مناطق فرض قيود على الحركة.
كما كشفت بؤرتان جديدتان بسبب وافدين، إحداهما من البرازيل والأخرى من بوليفيا، في وقت ينتشر فيه الوباء بشكل متسارع في أمريكا اللاتينية.
وتتجدد المخاوف أيضاً من تجمعات الشباب دون حماية، ما تسبب في زيادة أعداد الإصابات بين هذه الفئة السكانية.
ولتجنب الخطر، على سبيل المثال، أغلقت سلطات المناطق الساحلية، مثل كتالونيا، وفالنسيا، وغاليسيا، الشواطئ الليلة الماضية، لتجنب الزحام بمناسبة ليلة “سان خوان”، الشهيرة في إسبانيا.
ومن جانبه، أكد وزير الصحة الإسباني، سلفادور إييا، أن آليات الكشف المبكر في أقاليم الحكم الذاتي تعمل بكفاءة، وأن إجراءات قوية تتخذ عند رصد بؤر جديدة.
ومع ذلك، أصر إييا على أن الفيروس لم يختف، وأن الأمر يشبه “جدار حماية أول، وإذا لم نتخذ الاحتياطات اللازمة قد تكون الإجراءات غير كافية، وعند أدنى ضربة للرياح، قد يشتعل اللهب مجدداً”.
وظهرت أكثر من 12 بؤرة، بعد رفع القيود على التنقل يوم الأحد الماضي، إثر 98 يوماً من فرض حالة الطوارئ الصحية، وبعد أن تسبب الوباء في 28325 وفاة،و246752 إصابة وفق الأرقام الرسمية الإسبانية.
ولا تزال دور رعاية كبار السن، البؤرة الرئيسية في إسبانيا، بعد كشف عدد أكبر من الحالات.
وهناك أيضاً المزارع التي تستضيف خلال فصل الصيف الآلاف من العمال الموسميين الذين يجمعون الفاكهة الموسمية، خاصةً في منطقة أراغون شمال،، أين عاودت 4 مناطق فرض قيود على الحركة.
كما كشفت بؤرتان جديدتان بسبب وافدين، إحداهما من البرازيل والأخرى من بوليفيا، في وقت ينتشر فيه الوباء بشكل متسارع في أمريكا اللاتينية.
وتتجدد المخاوف أيضاً من تجمعات الشباب دون حماية، ما تسبب في زيادة أعداد الإصابات بين هذه الفئة السكانية.
ولتجنب الخطر، على سبيل المثال، أغلقت سلطات المناطق الساحلية، مثل كتالونيا، وفالنسيا، وغاليسيا، الشواطئ الليلة الماضية، لتجنب الزحام بمناسبة ليلة “سان خوان”، الشهيرة في إسبانيا.
ومن جانبه، أكد وزير الصحة الإسباني، سلفادور إييا، أن آليات الكشف المبكر في أقاليم الحكم الذاتي تعمل بكفاءة، وأن إجراءات قوية تتخذ عند رصد بؤر جديدة.
ومع ذلك، أصر إييا على أن الفيروس لم يختف، وأن الأمر يشبه “جدار حماية أول، وإذا لم نتخذ الاحتياطات اللازمة قد تكون الإجراءات غير كافية، وعند أدنى ضربة للرياح، قد يشتعل اللهب مجدداً”.