حتى اليوم، يمكن القول أن منى السابر لن تسجن لمدة عام، بعدما تدخلت الدكتورة خلود وقدمت لها المساعدة والدعم، إثر إطلالاتها عبر السوشيال ميديا وشرح التفاصيل التي دفعتها الى صرف المبلغ الذي أخذته من حساب ابنتها حلا، في حين أن الفنانة أحلام فضلت عدم التدخل في القضية، مع أن السابر طلبت منها أن تتوسط بينها وبين ابنتها حلا.
ولكن الفضائح لم تهدأ، وقريباً سوف يكون لـ منى السابر إطلالة مع الإعلامية مي العيدان، تكشف فيها عن تفاصيل جديدة في قضيتها مع حماتها السابقة مها الترك، التي تعتبر السابر أنها تقف وراء كل ما يحصل وأنها تحرض أولادها عليها، في حين أن محمد الترك والد حلا يلوذ بالصمت ولا يتدخل في الموضوع لا من قريب ولا من بعيد، بينما إكتفت زوجته دنيا بطمة بنشر فيديو قبل عدة أيام ظهرت فيها وهي تغني “يوم ليك ويوم عليك” إعتبر الكثيرون أنه موجه إلى السابر وأنها حاولت من خلال الفيديو الشماتة بها.
أوضحت الجدة إلى أنها كانت تدعمها في البداية
ويبدو أن الجدة مها الترك، قررت التدخل مباشرة وكشف بعض ما لديها من تفاصيل حول ما يحصل في العائلة، من خلال تعليق نشرته على إحدى الحسابات الداعمة لـ السابر أشارت فيه إلى أن الأولاد لا يريدون والدتهم، لسبب لا تريد فضحه في الإعلام، مطالبة السابر بأن تتحلى بالجرأة، إذا كانت تملكها وأن تكشفه للناس. كما أوضحت إلى أنها كانت تدعمها في البداية، ولكنها تخلت عنها عندما اكتشفت حقيقتها، مؤكدة إلى أنها تحب أحفادها وسوف تقف إلى جانبهم دائماً عندما يحتاجونها، ووقالت إنها لن تضيف المزيد “لأن الله أمرنا بالستر”.
أما حلا التي صدمها إنقلاب الرأي العام ضدها كما عدد من المشاهير، نشرت رسالة طلبت فيها عدم الحكم عليها وإلحاق الظلم بها، مؤكدة أنها سمعت الكثير من الكلام القاسي والتجريح، مضيفة إلى أن ما تمر بها، يمكن أن يمر به أي شخص، ولكن لأنها مشهورة، فيجب أن تتحمل كمّاً كبير من الإساءات، مؤكدة أنها لم ترفع قضية على والدتها، وهي لا تتمنى سوى الخير لها، ولكنها لم تفكر ما الذي يمكن أن يلحق بها بعد نشرها لكل تلك الفيديوهات.