لا تستبعد السلطات البريطانية وضع المزيد من المناطق تحت مستوى مخاطر عالية للغاية في مواجهة الانتشار السريع لسلالة جديدة من فيروس كورونا ، بعدما وصلت المملكة المتحدة إلى ذروة الإصابات يوم الثلاثاء.
وأعلن وزير الشؤون الاجتماعية البريطاني، روبرت جنريك، يوم الأربعاء أنه “قد يكون من الضروري اتخاذ المزيد من الإجراءات” لوقف زيادة حالات الإصابة بالفيروس التاجي.
وتعقد لجنة حكومية مسؤولة عن تقييم الوضع اجتماعا اليوم لتحليل أحدث البيانات الخاصة بوضع الجائحة في بريطانيا.
وبلغت حالات العدوى بالمملكة المتحدة ذروتها أمس حين سجلت السلطات 36 ألفا و804 إصابة جديدة في يوم واحد، في زيادة جاءت مدفوعة بشكل كبير بسبب السلالة الجديدة التي ظهرت في هذا البلد، في حين ارتفع عدد الوفيات إلى 691، وفقاً للبيانات الرسمية.
وقرر رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون يوم السبت الماضي وضع لندن والعديد من المقاطعات في جنوب شرق إنجلترا تحت مستوى الخطر الرابع – الخطير- لتقييد حركة السكان في مواجهة الزيادة المقلقة في عدد الإصابات.
ووفقاً للخبراء، انتشرت السلالة الجديدة من الفيروس في مناطق أخرى من البلاد بالفعل.
وأضاف جنريك في تصريحات نقلتها شبكة (سكاي نيوز) “ليس لدينا جدول زمني، لكن لجنة عمليات كورونا الحكومية ستجتمع لاحقاً لتقييم الأدلة العلمية”.
وقال الوزير “إننا نستمع باستمرار إلى المستشارين العلميين بشأن ما يجب أن نفعله”، مضيفاً أن السلالة الجديدة تمثل “قلقاً بالغاً” و”قد تكون منتشرة في معظم مناطق البلاد”.
وأدى القلق بشأن هذه السلالة إلى قيام العديد من الدول بتعليق النقل الجوي مع المملكة المتحدة في الأيام الأخيرة.
وأعلن وزير الشؤون الاجتماعية البريطاني، روبرت جنريك، يوم الأربعاء أنه “قد يكون من الضروري اتخاذ المزيد من الإجراءات” لوقف زيادة حالات الإصابة بالفيروس التاجي.
وتعقد لجنة حكومية مسؤولة عن تقييم الوضع اجتماعا اليوم لتحليل أحدث البيانات الخاصة بوضع الجائحة في بريطانيا.
وبلغت حالات العدوى بالمملكة المتحدة ذروتها أمس حين سجلت السلطات 36 ألفا و804 إصابة جديدة في يوم واحد، في زيادة جاءت مدفوعة بشكل كبير بسبب السلالة الجديدة التي ظهرت في هذا البلد، في حين ارتفع عدد الوفيات إلى 691، وفقاً للبيانات الرسمية.
وقرر رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون يوم السبت الماضي وضع لندن والعديد من المقاطعات في جنوب شرق إنجلترا تحت مستوى الخطر الرابع – الخطير- لتقييد حركة السكان في مواجهة الزيادة المقلقة في عدد الإصابات.
ووفقاً للخبراء، انتشرت السلالة الجديدة من الفيروس في مناطق أخرى من البلاد بالفعل.
وأضاف جنريك في تصريحات نقلتها شبكة (سكاي نيوز) “ليس لدينا جدول زمني، لكن لجنة عمليات كورونا الحكومية ستجتمع لاحقاً لتقييم الأدلة العلمية”.
وقال الوزير “إننا نستمع باستمرار إلى المستشارين العلميين بشأن ما يجب أن نفعله”، مضيفاً أن السلالة الجديدة تمثل “قلقاً بالغاً” و”قد تكون منتشرة في معظم مناطق البلاد”.
وأدى القلق بشأن هذه السلالة إلى قيام العديد من الدول بتعليق النقل الجوي مع المملكة المتحدة في الأيام الأخيرة.