في خطوة غير مسبوقة، سجّل العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان في برنامج التبرع بالأعضاء التابع للمركز السعودي المتخصص.
ووُصفت هذه المبادرة بغير المستغربة، وتأتي في إطار ما يحظى به مرضى الفشل العضوي النهائي من عناية بالغة من لدن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده، وتشجيعاً من القيادة لعموم المواطنين والمقيمين على التسجيل في البرنامج لما له من أهمية بالغة في منح الأمل للمرضى الذين تتوقف حياتهم على زراعة عضو جديد، مثل الكبد والكلى والرئة وغيرها.