وتجاوز العدد حاجز 100 ألف طفل للعام الثاني على التوالي. ويشير تعريف القصر إلى من هم أقل من 18 عاماً.
تصنيف الانتهاكات
ووفقا لتصنيفات التقرير حسب نوع الانتهاكات، تعرض 80 ألفاً و299 قاصراً للإساءة اللفظية أو العاطفية، وتعرض 19 ألفاً و185 للانتهاكات الجسدية، فيما تعرض 8270 قاصراً للإهمال وتعرض 296 قاصراً للاعتداء الجنسي.
وزادت لانتهاكات النفسية والجنسية مقارنة بالعام السابق.
وقال مسؤول في وكالة الشرطة الوطنية: “نظراً لمخاوف من أن تؤدي جائحة كورونا إلى خفض فرص مراقبة الأطفال، سوف نواصل مراقبة المعلومات التي قد تؤدي إلى الكشف عن الانتهاكات”.