تحول مطار القاهرة الدولي إلى متحف للأثار، إثر قيام السلطات في البلاد بعرض 123 قطعة أثرية، إسترجعت من العاصمة الأمريكية واشنطن. القطع الأثرية المسترجعة، كانت قد هربت من مصر بطريقة غير قانونية وشملت تابوتا مصريا على النمط اليوناني الروماني. إسترجاع القطع الأثرية من قبل القاهرة كان نتيجة مساعي وزارة الآثار بالتعاون مع الخارجية المصرية في إثبات أحقية مصر في ملكيتها، كما يقول مسؤول القطاع.