جريدة الحقيقة الإلكترونية
كشف الفنان الكويتي عقيل الرئيسي عن معاناته مع السحر الأسود الذي لجأت إليه والدة زوجته وشقيقتها للتأثير عليه وعلى علاقته بزوجته ومصادرة ممتلكاته على حسب قوله.
عقيل الرئيسي يحكي قصة عن السحر الأسود
ومن خلال القصة أشار عقيل بشكل غير مباشر غيرة الفنانة شوق من زوجته الفنانة فرح على المستوى الشخصي والمهني، وأن والدتهما دعمت شوق ضد أختها وأرادت تحقيق رغبتها في امتلاك منزل خاص بها.
وخلال التغريدات نشر الفنان عقيل الرئيسي تغريدة جاء فيها: “كل يوم بسوي لكم فقرة القصة وباختصار من دون سابق إنذار عائلة السحرة الأخت التي سحرت زوجها، تقربت من الملكة لكي تحاول أن تدس السم عليها فحاولت البداية مع عائلة الملك.
وتابع: “ذهبت إلى عائلة الملك ولم تفكر لو لحظة أن الدنيا تدور فيها ودست السم وأصبحت تتحدث وتتواصل مع عائلة الملك وتقول عن أختها التي هي الملكة أسرار وخبايا وإشاعات وبعدها أصبحت مشكلة بين العائلة والملك، والملكة الطيبة سامحت الأخت وكانت الملكة دائما تتغاضى عن أن أختها تريد هدم قصرها، وبعدها الأخت الأفعى تفاجأت أن القصر لم ينهدم”.
وتساءل عقيل لماذا تكمن الأخت الأفعى كل هذا الحقد لأختها الملكة وأوضح قائلا: “لا أريد أن تشفقوا على الملكة الطيبة أريد أن تشفقوا على الأفعى لأنها هي من تعشق الشفقة”.
وأضاف: “أن الأخت الأفعى لجأت إلى السحر وتحرص على أن تكون مساندة للملكة في أزماتها لكي لا يشك أحد فيها وطبعًا بمساعدة الأم لكي يستولوا على ما تملك، وأصبحت الأم مساندة للانفصال والأخت أيضًا لكن عندما مرضت الملكة بمرض نادر ذهب إلى بيت الأم والأخت الأفعى وزاد مرضها حتى أصبحت شبه محترقة”.
ونشر في تغريدة أخرى: “إن الله إذا أحب عبداً كشف له حقيقة ما حوله، وتابع: الملكة زاد مرضها وكان الملك لا يتحدث مع الملكة وكانوا يريدون الانفصال لا يعلمون لماذا فقط يريدون الانفصال”.
شوق الهادي ترد على عقيل الرئيسي
ومن جانبها ردت الفنانة شوق الهادي على ما نشره زوج أختها عبر تويتر، بعدة منشورات إضافتها على تطبيق سناب شات واستشهدت فيها بآية قرآنية جاء فيها: “يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين”.
ويبدو أن شوق الهادي تريد إثبات أن ما يقوله عقيل غير حقيقي وفسرت الآية قائلة: أي يا أيها الذين صدقوا الله سبحانه وتعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم وعملوا بشرعه، إن جاءكم فاسق بخبر فتثبتوا من خبره قبل تصديقه ونقله حتى تعرفوا صحته خشية أن تصيبوا قوماً برأب بجناية منكم، فتندموا على ذلك”.
