البنايات المهجورة في منطقة حولي صارت مهمَلة، إلى أن أصبحت مكانا لتجميع القمامة في مشاهد مؤسفة حيث يستغلها الناس لإلقاء نفاياتهم بداخلها.
ولأكثر من مرة تشب الحرائق داخل هذه البنايات ما يسبب تضررا للسكان القابعين في المنطقة، بالإضافة إلى السيارات التي لم تسلم هي الأخرى من ألسنة النيران.