دعت الحركة التقدمية الكويتية إلى اتخاذ خطوات جدية لردع وملاحقة «الجماعات الظلامية الطائفية الإجرامية وكشف محرضيها ومموليها والمتواطئين معها».
وأكدت أن هذا ما يتطلب إلى جانب الإجراءات الأمنية والقانونية الحازمة، ضرورة التصدي الواضح «لدعاة التكفير ومثيري الكراهية والنعرات الطائفية وإعادة النظر جذرياً في برامج التعليم والإعلام التي تبث مثل هذه السموم».