لا تزال الانتقادات تطارد النجم ديفيد بيكهام، بعد انتشار صور له مع ابنته “هاربر”، البالغة 12 عاماً، واعتبرها كثيرون غير لائقة.
وبدا بيكهام خلال مباراة لفريق “إنتر ميامي”، في ولاية فلوريدا، في الصور يحتضن ابنته، بطريقة سببت تحفظاً واسعاً، إذ رأى معلقون أنه يعاملها بدلال بطريقة مبالغ فيها، كونها أكبر في السن مما يسمح بذلك.
إلا أن محبي بيكهام أبدوا من جهتهم إعجابهم بعلاقة مميزة لأب وابنته، بين هاربر ووالدها أسطورة كرة القدم.
وكان الأخير اشتهر بإظهار مخبته لأطفاله في صورهم، وظهرت لقطات له حين قبّل ابنته أثارت جدلاً حول الحد المقبول لإظهار المودة للبنت من والدها، فيما يسخر بيكهام من هذه الانتقادات دائماً.
وتنال ابنته هاربر أكبر قدر من محبته في الصور المنتشرة لهما، ويقول بيكهام دائماً إنه يسعى لإظهار الحب والاهتمام لأطفاله، حتى يعزز ثقتهم بأنفسهم وصحتهم النفسية.