يعمل المخرج والرسام البلجيكي فينسنت بال، ضمن حدود الظلال الطويلة للأشياء اليومية التي تستلقي في أعماله الإبداعية، في ضوء الشمس، فتستحيل ندرة مبتكرة مثيرة للاهتمام.
ولا يعرف بال الحدود لما يطوعه من ظلال في رسوم مدهشة، حيث يتحول ظل علبة الفيلم إلى برج مرعب، أو تلقي خيوط المصباح الكهربائي بخلفية درامية كدرج للهروب الجريء، وورقة شجر خريفية إلى مظلة رجل سعيد، وبطة صفراء كغنيمة للص محتال، وغيرها الكثير.
يجعل بال العديد من صوره متاحة كمطبوعات على Etsy، ويتابعه على إنستغرام أكثر من مليون شخص، حيث يشارك رسومه الكرتونية التي لا تكتمل دون ظلال.
وفيما يلي بعض من أعماله الملهمة.