من ستحرقهم النار الجهنمية كوروا
معظمها في الدنيا وأخذوا يقذفون
بها أرواح بريئة بسبب تفكيرهم الضال.
أرواح القتلى تنوح بأي ذنب قتلت!
وماذنب أمي تبكيني فقيد.!
أرخصوا دماء المسلمين وعبثوا بأرواحهم
ضنا بأن نهايتهم جنة تغنت بالنعيم …
والله لو كان هناك مكان أعمق من نار جهنم لألقوا فيه وكان قرارهم. بئس القوم وبئس التصرف وبئس من مثل الإسلام . والإسلام بريئ منهم .
تفتح العالم ونضجت العقول الا العقول الداعشيه،
أربكها أن ترى الحق بعدما كانو وحدهم في كفة والأمه في كفة أخرى فرجحت
كفة الأمه على الدواعش فأنتصر الحرب ،
بكينا من أعداد الوفيات البريئة لكنهم فرحوا بإتيان الشهاده لهم فحلقت أرواحهم مسرعه
نحو الجنه متسابقين للفردوس …
منى الدوسري