مثل ما انتهت ذيك الحكاية … إبتدت قصة و أقربت على النهاية .
كل وقت له قصته ترى هي حقيقة و لا هي كناية … قصة تبكي الصخر و لا هي بكفاية .
و قصة تسر البشر بكل بداية … و قصة تحير السمع و البصر و تكاد تكون غاية .
هذي الحياة كلها مواقف و عبر و آية … فيه من يعتبر و فيه من يجعل من نفسة غطايا .
تدور الدنيا و تستجد أحداث من البداية … و بالأخير بكل بساطة تنتهي ذيك الحكاية .