شعب أعقل من حكومته‎

ننشر إليكم مقال للكاتبة هيفاء الناصر خص به  مقاله بعنوان ((شعب أعقل من حكومته‎‎ )) نص المقال أدناه، والتعليق لكم:-
نحن ( خير أمةِ أخرجت للناس ) ..نعم والله نحن خيرهذة الأمم التى مهما (شذت وأختلفت) لكنها لم تكفر بالله تعالى ولم تشرك به

رأينا مارأيناه من تطاول السفية الأخرق ( آلا نقى ) بإرتكابة (جريمة العصر) التى لاتغتفر عندما نعق بكل قبحٍ بتغريداتة المسيئه لجلالة وعظمة شفيع الأمة (صلى الله عليه وسلم) ..

,, السؤال : (حمد النقى) يمثل من . ؟
هل يمثل نفسة !!
أم طائفته !!
أم أنه باحث للشهره وللأضواء كبقية ( خالف تعرف ) ..
أم إنة شخص غير سوى ..والعياذبالله

أتسأل ويتسأل غيرى : عن معرفة دوافع تلك الأفكار المنحلة النى تجرأ بها ذلك الزنديق المرتد فى حق ( صفى الأمة وخيرالبشرية)

هاج الشعل وماج بغضب عارم لم ترى الكويت لمثله قط..

كيف : لا .. !! ورسولنا يشتم وبين أيدينا .. ومن من . ؟
من أحد أبنائنا (المنحلين) يالاهى من طامة كبرى ..
بل والله هي (صفعة) لاوقوف بعدها ولالها دواء إن تركت دون ( رد شافى وحامى ) يشفى به الصدور

حدث ماحدث : وشاهدنا ماتوقعناه من بعض نواب ( الرايات السوداء) يسبق ذلك الزنديق بأعذار مسينة ( لاتحميه ولاتغنيه)

من المحاسبة القانونية ..

والسبب معلوم : تكسبات إنتخابية لاغير .. تثبت بأنهم يعسكون المزاج الشيعي فى هذه القضية ,, والدليل ردود الأفعال المشرفة من (أخواننا الشيعه) المندده والمستنكرة ماقام به (حمد النقى ) من تغريدات وتبرأهم الصريح منه ومما قاله ..

فكانوا أول الرافضين لتلك الجريمة النكراء  !!

آحبتى :

وللبعد عن اللجاجه والمراء لو حدث ماحدث إن (سنى) تعرض لمعتقدات الشيعه هل( سنبرأه )بأنه يمثل نفسه أم (نتهمه) بإنه يمثل معتقد كامل ..

ياشعب :

واجبنا اليوم كسنه وشيعه إن نركز على الأسباب التى تجعل (سنى) يسب معتقدات الشيعه و(الشيعي) يسعى لهدم (ثوابت الأمة) فلنحلها ونعالجها قبل  إن نبحث عن نوع العقاب لذلك الجرم إن كان (إعدام أم غيرة)

والأهم من هذا كله إننا كلنا (سنة وشيعة) علينا الإنتباة جيدا لنقطة هامة وهي إن تقاعس حكومتنا ( إلا رشيدة) في تطبيق القانون على هذا الطرف او ذاك  ، أو الإزدواجية في تطبيقة لا يجب ان تكون مبررا لنا للكفر بوطننا واضرام النار فيه فنحن ” شعب اعقل من حكومته ” ..

ونحذرها من سياسة : علينا (شيطان رجيم ) وعليهم
(ملاك رحيم ) ..

طبقوا القانون كما قال سموالأمير : ويزعل من يزعل ويرضى من يرضى