صباح الخير ….
كلما دقت الثانيه عشره ،
لاأدري أيهم يتعمد ب استفزاز الأخر ،
هل الليل يستفز الحنين !
من بدايات الضوء الخافت على نهايات الرصيف المبتل !
حتى ربكة عتم السكون في ليل بليد!
أو إن الإستفزاز كان يأتي من دهليز أخر!
ربما كان من الحنين! ،هو من يستفز السواد بذكرياته النائيه،وأحساس عتيق … تأمل الأستفزاز لا يأتي الا من فراغ العاشقين ،
من ييهيمون بمجسمات خياليه لم ينفث بها روحا قط ،وذعرت عند الولاده ،
حتى أنا ماكتبت عن تساؤلاتي لو كنت أملك حبيبا …